أيها القدوة، أيها المقاتل، يا من تنير درب الضياء.
يا من تقف شامخاً و صامداً في مهب الريح لتنقذ الآخرين و تنير طريقهم
بالمعرفة و الأخالق و الرقي.
أيها المخلص للمبادىء و الثوابت الوطنية.
يا من أنت عظيماً و قدوةً متميزة و صالحة لأبناء وطنك لبنان.
وبتّ متشبثاً تجسّدت في فخامتك قيم التسامح و الإنسانية
عاليةً
لتصلنا الى برّ الأمان
بايمانك بوطنك وشعبك وجيشك حيث تسعى دائماً
أثبت يوماً بعد يوم أن تصدّيك للأشرار لم يخضعك و لم
يكسرك لحظةً
كما و أنك أثبت فخامتك أنك بعزيمة و إصرار، تملك قدرات هائلة في إتخاذ القرارات الإستثنائية
وذلك حرصاً على أبناء وطنك.
أنا على يقين بأن التاريخ سيقف طويلاً بالتقدير والإحترام
والإعتزاز أمام فخامتك و ستظل يا فخامة الرئيس نموذجاً
مشرفاً وللأجيال القادمة. لكل أبناء وطنك الحاليين.