يستمر وصول جثامين الضحايا الذين فارقوا الحياة قبالة شواطىء طرطوس بعد تعرض مركبهم غير الشرعي للغرق.
ويقوم أهالي مخيم نهر البارد في هذه الأثناء بتشييع جثمان “عبد العال خالد” الذي حاول الهروب من العاناة الاقتصادية التي يعيشها فكان الموت له بالمرصاد.
هذا ويخيّم جوّ من الحزن والغضب على اهالي المنطقة.