2025- 01 - 12   |   بحث في الموقع  
logo تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا:النفط وترسيم الحدود logo دعوهم يلعبون...واصمتوا! logo ميقاتي مرشح الثنائي الشيعي رئيساً للحكومة؟ logo التمادي الإسرائيلي يقوّض فرص الاستقرار والسلام logo حلب تبحث عن الأمن..من يخلصها من "شبيحة" الأحياء المعتمة؟ logo حدث طارئ قرب مزارع شبعا.. وبيانٌ من الجيش الإسرائيليّ logo مبنى يثير الهلع في طرابلس.. ما القصة؟ logo بيان لها.. من ستسمي المعارضة لرئاسة الحكومة؟
خاص - ميقاتي والتغييرات الفرنسية.. هل يتأثر؟
2022-06-16 12:57:11



خاص tayyar.org -


تستعد الإدارة الرئاسية الفرنسية الى إدخال تعديلات جذرية في خلية الأزمة في الإليزيه، مع توقّع خروج كل من المستشار إيمانويل بون لدواع صحية عدا عن إلتباسات كثيرة أحاطت بأدائه طوال السنوات الخمس الفائتة، ورئيس الإستخبارات الخارجية DGSE برنارد إيمييه لتعثّره في عدد من الملفات الرئيسية، من بينها الازمة في مالي والحرب الروسية – الأوكرانية، الى جانب تحميله جزءا من مسؤولية التذبذب في الأداء الفرنسي في لبنان.

وليس معروفا بعد مدى تأثير هذا التغيير في علاقة باريس برئيس الحكومة المستقيل نجيب ميقاتي، بالنظر الى إتكائه بشكل أساس على ما يربطه بإيمييه، وهو عرّابه منذ تعيينه رئيسا للحكومة للمرة الاولى سنة 2005.

ولا يخفى ان نقطة إرتكاز ميقاتي في علاقاته الدولية هي شقيقه طه الذي نسج المظلة التي أمنت له رئاسة الحكومة 3 مرات في سنوات 2005 و2011 و2021، ويسعى الى تأمينها راهنا للمرة الرابعة.

وتردد في هذا السياق أن ميقاتي ساهم ماليا في دعم الحملة الرئاسية لماكرون كجزء من تحصين موقعه فرنسيا، وللتعويض عن خروج أصدقائه من حلقة القرار الرئاسي.



التيار الوطني الحر



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top