يدرس أهالي ضحايا إنفجار مرفأ بيروت مع بعض الحقوقيين المختصّين بالقانون الدولي إمكانية اللجوء إلى الأمم المتحدة لعرض قضيتهم والمطالبة بإرسال لجنة لتقصّي الحقائق تعمل بالتوازي والتنسيق مع القضاء اللبناني.
ووفق المعلومات المتوافرة لموقعنا فإن بعض الحقوقيين الذين تمت الإستعانة بهم لأخذ المشورة نصحوا الأهالي بالتواصل مع دولة صديقة تُعنى بحقوق الإنسان لكي تأخذ المبادرة وتتبنى الموضوع تمهيدًا لطرحه في الأمم المتحدة.
ويبدو أن كندا هي من بين الدول التي يمكن أن يُطلب منها تبنّي هذه القضية، خصوصًا أنه سبق لها أن تبّنت قضايا مماثلة.