تميز طوني كيوان بصوت جميل، وثقافة فنية، ومسيرة محترمة وراقية. في رصيده عدد كبير من الأغاني والكليبات. زار دول الاغتراب بشكل منتظم لمدة عشرين عاماً، وتواصل مع الجاليات اللبنانية هناك، التي أحبت فنه وموهبته. يعشق الطبيعة والأرض وأرز الباروك، إلى حد بناء "علية الكيوان" في ضيعته الفريديس.
طرح طوني حديثاً أغنية جديدة بعنوان "يا ويلي لما بتطلي"، وكان لموقع "" هذا اللقاء معه.