تردد قبل أيام أن ثمة تسوية قانونية سوف تسمح للمغنية السورية أنجي خوري واسمها الحقيقي نجوى خليق الله أن تدخل الاراضي اللبنانية بشكل شرعي بعد منعها من ذلك وابعادها الى بلدها سوريا، و تفيد المعلومات أن حتى الزواج الشكلي الذي دبرته لها إحدى المغنيات ودفعت المال من أجل تحقيقه مع شاب لبناني سوف ينتهي لأن الأخير لم يحصل على كامل أتعابه من المغنية اللبنانية التي أختلفت مع أنجي وتقدمت بشكاوى قضائية ضدها.
الدعاوى ضد أنجي خوري في لبنان لا تسجنها وتتعلق فقط بالقدح والذم ومن الواضح أن جهة مهمة تقف خلفها هذه المرة بعد اقامتها لفترة طويلة في أربيل .