علم أن الإجتماع الذي إنعقد صباح اليوم في دمشق بين الرئيس السوري بشار الأسد والموفد السعودي الرسمي، كان مثمراً. وقد تم الإتفاق فيه أن تلعب سوريا دور الوسيط في عددٍ من الملفات الساخنة، منها المتعلقة باليمن ولبنان.
كما عُلم أن تطورا مفاجئا وغير محسوب سيطال ملف تشكيل الحكومة.
ومن غير المستبعد أن تدفع أكثر من شخصية سياسية ثمنا للتغيرات المتوقعة.