ـ خفايا
قالت مصادر أمنية إن اليوم الأول لما سُمّي بالغضب الشعبي حمل مشهدين الأول رمزي والثاني فعلي، وإن التوزيع كان جغرافياً وطائفياً بينهما بحيث جاء المشهد الفعلي في المنطقة الممتدّة من الدورة الى جبيل وجاءت الشعارات وهوية الحضور بعيدة عن الملف الاقتصاديّ لصالح هوية حزبية واضحة، بينما تولّت أحزاب صغيرة تقديم المشاهد الرمزيّة في باقي المناطق.
ـ كواليس
قال دبلوماسي عربي مخضرم إن الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتران هو آخر الرؤساء الفرنسيين الذين حجزوا لبلدهم مكانة تليق بدولة عظمى بالجدّية والدقة وبقي بعيداً عن التورّط بالفساد وأقام من موقع الحليف للأميركي مساحة فاصلة لتظهير قرار فرنسيّ مستقل.
صحيفة الجمهورية
ـ يتهم مسؤولون في حزب فاعل أحد المسؤولين بتأخير إنجاز ملف حساس بعدما كان هذا الحزب يقف في الوسط بينه وبين مسؤول آخر.
ـ لاحظت أوساط سياسية هيمنة دولة إقليمية على لبنان من خلال رفضها التام التقيد بالقوانين اللبنانية فيما دولة عظمى تلتزم بها.
ـ لفتت أوساط إقتصادية إلى هشاشة القرارات التي تتخذها السلطة تجاه تسكير منصات الصيرفة وسألت إذا ما كانت معالجة إرتفاع الدولار تتم بهذه الطريقة؟
صحيفة اللواء
ـ همس
كان اللقاء صادماً بين مسؤول حكومي وسفيرة دولة الكبرى، على خلفية الموقف من مسؤول نقدي رفيع..
ـ غمز
استبعد مصدر مصرفي اتخاذ أي إجراءات ضد أي مصرف على خلفية التعاميم الأخيرة،» للمركزي»، في المدى المنظور!
ـ لغز
يسمع نواب ووزراء بآذانهم سباباً وشتائم، في الشوارع، وتحت منازلهم، دون أن يجرأوا على مواجهة المحتجين..
صحيفة النهار
ـ هجرة مؤسسات
تنامى مؤخراً نقل مؤسسات خاصة إلى الخارج ولا سيما الى الخليج ومصر، وعُلم أنّ بعض المدارس والجامعات الخاصة تدرس الخطوات عينها او اقله فتح فروع في الخارج لتعويض خسائرها وضمان استمرارها.
ـ عدم التدخل
تمنى مرجع سياسي عشية اثنين الغضب على محازبيه وأنصاره عدم التدخل في حال قُطعت الطرقات في مناطقهم.
ـ لماذا قتل؟
سأل النائب نهاد المشنوق “هل قُتِلَ جو بجاني لأنّه صوّر الشاحنات التي كانت تنقل الأمونيوم من مرفأ بيروت إلى سوريا؟” كاشفًا عن آلية معروفة تمّ بموجبها نقل 2250 طنّ من المرفأ.
صحيفة نداء الوطن
ـ كشف أحد النواب في مجلس خاص أن أحد الأجهزة الأمنية كثّف نشاطاته في الآونة الأخيرة لجمع المعلومات بمختلف وسائل التنصت والخرق “لصالح العهد وتياره”.
ـ حذر مرجع حكومي من اقتراب أزمة تردي خدمات الانترنت في معظم المناطق اللبنانية بسبب نفاد قطع الغيار وتأخر برامج الصيانة للشبكات والكابلات والمحطات.
ـ رغم انقطاع البنزين والمازوت من أكثرية المحطات في عكار، لوحظ أنّ المحطات التابعة لرئيس تيار سياسي استمرت في بيع المحروقات نظراً للوفرة في مخزونها من المشتقات النفطية.