* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”
أربعة أيام وتطوى صفحة العشرين وسيبقى الألفان عددا للمشاكل التي يعانيها لبنان والتي لا تحل إلا بحكومة أولا وباقتصاد قائم على الاصلاح والمساعدات ثانيا وباستخراج الغاز البحري ثالثا وبتأكيد حيادية لبنان رابعا..
وتبقى الكورونا الى السنة الجديدة قائمة متربصة واسعة الانتشار في ظل سعي وزارة الصحة الى اتفاق مع شركات انتاج اللقاحات…
وعلى الصعيد الحكومي عودة الاتصالات والتحركات مرتقبة بعد رأس السنة عقب عودة الرئيس المكلف سعد الحريري من الخارج
ولقد نفت أوساط رئاسية ان يكون الرئيس عون قد طالب بتوزير أحد وقالت إنه طلب إسقاط الحقائب على الطوائف بعدالة..
وفي رسالة واضحة الى اهل الربط والحل في التاليف المنسق الخاص للامم المتحدة في لبنان يان كوبيتش قال : يبدو أن القادة السياسيين ينتظرون الرئيس الأميركي جو بايدن، لكن هذا لبنان وليس الولايات المتحدة وفيما لفت السيد نصرالله الى تعاون إيجابي مع الرئيس الحريري حمل الزعيم وليد جنبلاط الرئيسين عون والحريري والسيد نصرالله مسؤولية تأخير تاليف الحكومة..
وفي شأن آخر يبدو ان مهمة القاضي صوان قد أسقطت في وقت سأله جنبلاط لماذا التركيز على رؤساء الحكومات دون شمول التحقيقات في مسألة انفجار المرفأ رئيس الجمهورية.
=======================
* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”
ليس كلاما عابرا أن يقول الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة يان كوبيش إن “الوضعين الاقتصادي والمالي إضافة الى النظام المصرفي، في حال من الفوضى، السلم الاجتماعي بدأ بالانهيار، الأحداث الأمنية باشرت الارتفاع، الهيكل اللبناني يهتز، أما القادة السياسيون فينتظرون بايدن. لكن، هذا لبنان، وليس الولايات المتحدة”.
هذه ليست مجرد تغريدة، إنها أشبه بتوبيخ إلى السلطة التنفيذية في لبنان، مفادها: ماذا تنتظرون؟ هل يعقل ان تنتظروا دخول بايدن إلى البيت الأبيض؟
العوامل الخارجية لأزمة تشكيل الحكومة، ضبطها ايضا رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط الذي دخل في التسميات.
يقول جنبلاط: “القوة المركزية في لبنان، يعني إيران متمثلة بحزب الله تنتظر إستلام الرئيس المنتخب الجديد جو بايدن لتفاوض إيران معه، على الملف اللبناني، الصواريخ، العراق، سوريا، اليمن… هم مرتاحون في وقتهم، وفي الأثناء، نرى كيف يستفيدون من الفراغ في لبنان”.
وبين يان كوبيتش وجنبلاط، لماذا الإمعان في الإجتهاد؟
أيها اللبنانيون، لا خيار لكم سوى الإنتظار ثلاثة وعشرين يوما، على الأقل، لتولد حكومتكم، هذا إذا ولدت، على عهد بايدن وليس على عهد ترامب: الدول والقوى تحب تسديد الفواتير وتسليم الأوراق للآتي وليس للراحل، وهذه استراتيجية الدول التي تمسك بقرار غيرها من الدول، ولبنان، الحر السيد المستقل، هناك من يمسك بقراره، أما “مزحة” سيد نفسه، فلا يعثر عليها إلا في قصائد الشعر، ولكن فات البعض مقولة إن “أجمل الشعر أكذبه”.
وفيما عداد كورونا مازال محلقا، واليوم تم تسجيل 1594 إصابة وخمس عشرة حالة وفاة، فإن التركيز هو على توفير اللقاحات، والموعد الأمول المضروب هو شهر شباط المقبل، وللمفارقة فإنه في ذلك الشهر تحل الذكرى السنوية الأولى لوصول الإصابة الأولى إلى لبنان…
في ملف التحقيق، القضية عالقة إلى حين البت بوضع المحقق العدلي القاضي فادي صوان، وفي الإنتظار الأيام والاسابيع والشهور تمر ولا أحد يسأل عن عداد الزمن.
====================
* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ان بي ان”
على مقياس التشكيل الحكومي غابت اللقاءات والإتصالات ودخلت العملية برمتها في إجازة قد تستمر إلى الإثنين المقبل على أقل تقدير بعد مغادرة الرئيس المكلف إلى الخارج في زيارة عائلية من دون معرفة مسار التأليف عند عودته في ظل العقد التي لم تحل ومواقف ما زالت على حالها بين التيارين.
التيار الكهربائي بكل ملفاته والإدارات المسؤولة عنه بدءا من وزارة الطاقة حضر اليوم على طاولة لجنة الأشغال والطاقة النيابية للبحث في موضوع المناقصات التي تجريها مؤسسة كهرباء لبنان ووزارة الطاقة لاسيما في ضوء ما تم تداوله في الإعلام مؤخرا من فضائح في هذا الشأن تبدأ بمناقصات البواخر ولا تنتهي ببواخر الفيول.
وفي إطار الخطوات العملية لمتابعة هذا الملف وكل متعلقاته تم إتخاذ قرار بتأليف لجنة تقصي حقائق نيابية.
وفي شأن ليس ببعيد عن ملفي الحكومة والطاقة سأل رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط: هل نوزر إختصاصيا في الطاقة من دون تنظيف الوزارة من رواسب جبران باسيل ومن أتى بعده فيما يتعلق بصفقات الفيول والسفن التركية؟.
في الشأن الصحي تم الإعلان اليوم عن حجز لبنان نحو مليوني جرعة من لقاح فايزر تغطي حوالي 20% من اللبنانيين المقيميمن.
===========================
* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في”
حكوميا، يان كوبيتش يؤكد: القادة السياسيون ينتظرون بايدن.
أما وليد جنبلاط فيعلن: وقعت أخطاء من قبل سعد الحريري بأنه يريد أن يفرض على ميشال عون أسماء معينة، أما القوة المركزية في لبنان، أي إيران ممثلة بحزب الله، وفق رئيس الاشتراكي، فتنتظر إستلام الرئيس الأميركي الجديد للتفاوض معه حول ملفات عدة بينها لبنان.
وفي غضون ذلك، رئيس الحكومة المكلف في الخارج. أما التكليف ففي مهب الانتظار، فيما لسان حال الناس، التخوف من قفزة جنونية جديدة في سعر صرف الدولار رفعا لمنسوب الضغط السياسي، في وقت برز طرح مستجد، عنوانه تأسيس صندوق نقد لبناني، يرى البعض أنه سيكون قادرا على السيطرة على سعر الصرف لإبقائه في حدود الخمسة آلاف ليرة، فيما يؤكد آخرون أن مفعوله سيرتد عكسيا، وهذا الموضوع بالتحديد سنعرض لما له وعليه من الزاوية المالية العلمية في سياق النشرة.
أما صحيا، فالحدث اليوم كان في بعبدا، حيث أعلن وزير الصحة عن خطوات عملية لتأمين وصول لقاح فايز إلى لبنان والاستفادة منه إلى أقصى حد ممكن في أقرب وقت، في وقت تجددت حملة الشائعات المعتادة، متنكرة بوجه كورونا هذه المرة، ومشيرة إلى أن الرئيس ميشال عون سيرفض تلقي اللقاح. وفي هذا السياق، تنفي معلومات الأو تي في صحة ما يتداول في هذا الإطار، مؤكدة ان الأيام والوقائع ستكون وحدها الكفيلة بإظهار الحقيقة، كما في هذا الموضوع، كذلك في سواه من أكاذيب أو أخبار غير دقيقة يومية، يبثها البعض عن قصد، ويصدقها آخرون عن قصد أو غير قصد، فيبنون عليها أوهاما وتعليقات، لتكون النتيجة بلبلة لا أساس لها، وثرثرة لا طائل منها.
=======================
* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”
أقلق العدو وطمأن الصديق، واصاب بصواريخه الدقيقة ومواقفه الحاسمة قلب الخوف الصهيوني، والجبروت الاميركي وخزائن اسرار الخائن العربي ..
لم يكن حوارا فحسب، بل حسابا لعام واعوام قدمه سماحة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في مقابلة الامس.
وفيما اللبنانيون بل كل اهل المقاومة ومحورها بأمس الحاجة لاستعلام خارطة الطريق، رسم السيد بمنطقه المعهود وصدقه المعروف الصورة التي تعيشها منطقتنا والحال التي تقف عليها مقاومتنا، المزودة بالاضعاف المضاعفة من الصواريخ الدقيقة والخيارات المفتوحة برا وبحرا وحتى جوا، فيما اجواء الاعداء وخياراتهم كلها مرة، واي حماقة ممكنة، لكنها لن تكون عليهم سهلة.
من تاريخ القائدين الشهيدين قاسم سليماني وابي مهدي المهندس – تحدث سيد المقاومة، الى هندسة الانتصارات في سوريا والعراق ولبنان وحتى غزة التي عاشت مع قبضات الكورنيت تاريخا من وفاء سوريا الاسد لفلسطين واهلها زمن الذل والخيانة العربية.
خونة وقتلة ساهموا بقتل الشهيدين سليماني والمهندس ويتآمرون مع الاميركي والاسرائيلي لاغتيال سماحة السيد نفسه، فيما نفس الاعداء لن يكون طويلا، وقاتل الشهداء القادة سيقتل، والامر مسألة وقت.
في اوقات اللبنانيين الصعبة غياب الثقة يغيب بشائر كل حل حكومي، والحال ان البلد في عطلة سياسية وغليان اقتصادي لا يغيب عن الاستثمار فيه تجار الازمات ومرتزقة الحروب الاقتصادية وادواتها، فيما القيمون لا يزالون خائفين من التوجه شرقا رغم اصرار الاميركيين على قطع كل شرايين حياة اللبنانيين.
حياة اللبنانيين مع كورونا ما زالت محل نقاش اللجان العلمية والجهات المختصة، فيما الوجهة الى عدم وقف الرحلات من بريطانيا مع الطلب من اللبنانيين الانتباه لان السلالة الجديدة من كورونا باتت منتشرة في بلادنا.
وفي بلادنا لا نية لرفع الدعم على الاطلاق عن السلع الاساسية، بحسب وزير الصناعة في حكومة تصريف الاعمال عماد حب الله الذي أكد للمنار ان هذا الموضوع غير موجود حتى في نوايا حكومة الرئيس حسان دياب، وان الوجهة هي الى توجيه وترشيد هذا الدعم.
=======================
* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”
رفعت السياسة خراطيمها وسابقت قطاع المحروقات الى نفاد المادة معلنة التوقف عن تزويد الحكومة بالتأليف مع جمود عام يلف معظم القطاعات إدارية وقضائية.. والى اللقاء في السنة المقبلة إذا” ضل مين يخبر” وبات واضحا أن أيا من العجلات السياسية لن تشغل قبل أن تطمئن الى دخول جو بايدن سالما البيت الأبيض، حرصا من القيادات اللبنانية على تسلم وتسليم آمنين في الولايات المتحدة وفي صفعة دولية مدوية على هذه الروابط، قال الممثل الخاص للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيتش للبنانيين إن نظامكم المالي في حال فوضى.. سلامكم الى انهيار.. الحوادث الأمنية تتصاعد.. صرح لبنان يهتز من أساساته.. وأنتم تنتظرون بايدن.. ولفت عنايتنا المسؤول الاممي الى أن هذا لبنان وليس الولايات المتحدة.
لكن هل شعر أحد من السياسيين بوخز في الشعور؟ لم يظهر على السلطة أي من عوارض الخجل وهي التي تلقت من بابا روما رسالتين متتاليتين حث فيهما الحبر الاعظم المسؤولين اللبنانيين على السعي وراء المصلحة العامة، وتسخير وقتهم في سبيل خدمة الشعب والوطن والدولة والتزام الجدية والصدق والشفافية ومن غير تفسير، فإن بابا روما اتهم زعماء لبنان بالعمل وفق المصلحة الخاصة وبعدم الشفافية أي الكذب وبأنهم يهدرون الوقت على المهاترات.. ولا قام شعب أو وطن ودولة.
البابا أنب.. الامم المتحدة هزأت.. المجتمع الدولي أصبح في وضع سحب الثقة ولو ماليا على الأقل من خلال دعم النشاطات الخاصة لا صناديق الدولة وعلى الرغم من كل هذا الحصار يتسلى الحكم اللبناني بنا ويقتل الشعب في جريمة منظمة ويعدنا “بمقابر جماعية” على حد وصف الناشطين وهذا المسرح الهزلي أو الكوميديا السياسية السوداء تتم بإتقان ويحافظ أركان السياسية على مواقفهم بالاتهام والتسبب بالتعطيل ومن رؤية رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي فإن المتسببين محليا هم عون والحريري وحزب الله والتيار الوطني الحر، أما على ضفة حزب الله فقد حصرها الأمين العام السيد حسن نصرالله بـ”مشكلة ثقة” تؤخر تأليف الحكومة وهي بشكل أساسي بين الرئيسين عون والحريري، لكن واجب الحذر والاحتياط الذي تحدث عنه نصرالله في الايام الفاصلة عن رحيل ترامب ووصول بايدن يثبت أن الحكومة في لبنان هي حديقة خلفية ثانية للبيت الأبيض ولن يكون هناك من ضربة تأليف قبل دخول بايدن “برجله اليمين” مقر الرئاسة، وحتى ما بعد العشرين من شهر التنصيب الأميركي فإن عدة النصب اللبنانية سوف تجد مخرجا آخر يؤدي الى مسرب التعطيل، وهكذا يبحر عهد رئيس الجمهورية في سنتين من النهايات السعيدة التي توفر ثلثا ضامنا للجهنم من دون أن يكون في هاتين السنتين لسعد الحريري أي بصمة في التأليف وفي سنتي الرئاسة “العجاف” يكون العهد قد ضمن أيضا إشرافه على سائر الانتخابات إذا وقعت.. ووضع في طريقه حجر الأساس لولي العهد وعلى حرب السنتين وتحصيل ما أمكن من انتخابات تسقط كل الوساطات ومبادرات الإنقاذ، واللافت أنها جميعا كانت مع رئيس البلاد وإذا كانت مبادرة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أول ما تلقى الطعنات من جميع القدسيين السياسيين فإن رئيس الجمهورية تكفل طعنات بقية الوساطات وهي شملت كلا من البطريرك الراعي واللواء عباس ابراهيم والنائب جان عبيد ونائب رئيس مجلس النواب ايلي الفرزلي والنائب إبراهيم كنعان على خطي بكركي بعبدا اضافة الى دور للمستشار الرعوي سجعان قزي جميعهم شغلوا خطوط الوساطات من القصر واليه .. ويضاف اليهم الرسائل المحملة من الفاتيكان الى بيروت لكن كل هذه الخطوط استسلمت لأمر رئاسي واقع.. وبدا أنها تنحت عن المحاولة ثانية توقف عداد الزمن
ولم يوقع رئيس الجمهورية الا على السماح لوزير الصحة حمد حسن بعقد اتفاق مع شركة فايزر لتوفير نحو مليوني لقاح .
وتلك ” فدية ” من الرئيس ميشال عون الى اللبنانيين ..حمدا لله أنه لم يحتجزها كالتأليف أو التشكيلات القضائية والمراسيم النائمة في الادراج . والشكر الاكبر للعهد أنه الى تارخه لم يطلب هويات المليوني لبناني الذين سيحصلون على جرعات اللقاح لإخضاعم الى الميثاقية والمعايير السياسية وفرزهم مناصفة بحسب الدستور .
=========================
* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ام تي في”
“القادة السياسيون في لبنان ينتظرون بايدن، لكن هذا لبنان وليس الولايات المتحدة الاميركية”. هذا ما أعلنه الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة يان كوبيتش. الموقف الاممي الصريح والواضح يلتقي مع ما اعلنته الناطقة باسم وزارة الخارجية الاميركية جيرالدين غريفيث ، اذ اعتبرت ان تغيير السياسة الاميركية في سوريا ولبنان ليس امرا واقعيا ، فالأهداف ستبقى نفسها وان اختلفت طرق تحقيقها.
موقفا كوبيتش وغريفيث لا يلتقيان اطلاقا مع ما تراهن عليه بعض القوى السياسية في لبنان، وهو رهان خاطىء على الارجح لا يعبر عن الحقيقة والواقع. فهل يكون تأخير الحكومة سعيا وراء وهم وسراب، او انتظارا لامر ما لن يحصل؟ في السياسة موعد العشرين من كانون الثاني لم يعد بعيدا، وبالتالي فان القوى التي تراهن على تغيير اميركي ما يمكنها ان تنتظر. لكن الناس في واد آخر. الدولة تتهاوى، والمجتمع يتفكك، والقطاعات الاقتصادية والتربوية والصحية تنهار او هي على طريق الانهيار.
فهل يستفيق المراهنون على تقطيع الوقت قبل فوات الاوان؟ وهل يتحمل رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف ومن معهما مسؤولياتهم قبل ان ينهار ما تبقى من هيكل الوطن على رؤوس الجميع؟
في العملي لا جديد في الافق . الحريري غادر الى الامارات العربية المتحدة في زيارة عائلية يرجح ان تمتد الى ما بعد رأس السنة . وعليه ، المشاورات لتشكيل الحكومة ستتوقف الى العام 2021 , فأبشروا ايها اللبنانيون وتفاءلوا عل السنة المقبلة تكون ارحم بكم من السنة الحالية .
في الاثناء هم تفشي كورونا يسيطر ، ان كان رسميا او شعبيا. ومع تزايد عدد المصابين واحتمال ان يرتفع العدد اكثر في فترة الاعياد برز ما قاله رئيس اللجنة الوطنية للامراض السارية والمعدية الدكتور عبد الرحمن البزري من ان لقاح كورونا سيصل الى لبنان بين 7 و15 شباط وانه سيشمل مليونا وخمسين الف مواطن، ما يعني 15 في المئة فقط من الشعب اللبناني . طبعا ، النسبة غير كافية ، فماذا ستفعل السلطات المعنية لاستكمال عملية التلقيح ؟ والاهم ان عملية التلقيح تحتاج الى اشهر لتظهر نتائجها فهل من خطة للحد من انتشار الوباء في هذه الاثناء، ام سنستمر في اتباع سياسة : سارحة والرب راعيها؟