2025- 04 - 10   |   بحث في الموقع  
logo مع بدء تساقط الأمطار.. نداء عاجل للسائقين logo بين السّرية المصرفية والسّرية المهنية.. أين حقوق الإنسان؟.. بقلم: د. رنا الجمل  logo لرئيس الجمهورية نصلُ الفصل في استراتيجية الامن الوطني!..  بقلم: العميد منذر الايوبي logo عناوين الصحف logo اسرار الصحف logo عناوين الصحف logo اسرار الصحف logo مانشيت “الأنباء”: لبنان يسابق اجتماعات الربيع في واشنطن… والمنطقة أمام سيناريوهَين لا ثالث لهما
فيصل عبد الساتر: الغدر شيمتكم!
2020-04-12 14:01:01

فريق اللون السياسي الواحد، غدر وحقد وفساد. قاموا قومة واحدة من الكبير الى الصغير، بهجوم على الحكومة ورئيسها،ويتواصل النعيق باللحن "الأنكر"، والمتواصل، على اللواء النائب جميل السيد. سابقا كنتم تقولون ان اللواء السيد، صانع القرار السياسي وظابط الايقاع، واليوم تقولون انه، ليس سوى كاتب تقارير، يعمل عند مشغليه!. للحقيقة، الرجل، الرجل، لم يتغير، فاللواء السيد، كان صاحب قرار او، كان لاعبا في صنع القرار، في الحالين كان صاحب رأي، (ما يعني، انه، هو، من يصنع الظرف والدور من موقعه كرجل دولة ومؤسسة، ولم تصنعه الظروف، كالكثير من اللاهثين والمستجدين)، واليوم لا يزال اللواء صاحب قرار(قراره المستند الى وكالة شعبية من ناخبيه ومن قناعاته)، كان وفيا بمبادئه والتزامه السياسي مع سورية والمقاومةولا يزال. هزمكم في اعتقاله، واليوم يفضحكم ويكشف فسادكم، في مجلس النواب وعلى كل منبر. وانتم  لستم سوى إمعة،سابقا وحاضرا، لا فرق عندكم جنسية اسيادكم واولياء نعمتكم، تاريخكم البعيد والقريب يشهد، وما خفي اعظم، تميلون مع كل ريح وتنعقون مع كل ناعق. غدرتم وتآمرتم على سورية وطعنتم اشرف م ق ا و م ة في تاريخنا المعاصر وتطاولتكم على اشرف وانبل رمز من رموزها، سيد ا ل م ق ا و م ة والانتصارات، وتاجرتم وراهنتم على الارهاب وجماعاته، وتلقيتم الاوامر من السعودي والاميركي وربما... ،الغدر شيمتكم والحقد لازمتكم، وليست الخيانة ببعيدة عنكم.




ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top