تعرفت تاجرة نساء عربية معروفة، وهي أساساً ممثلة فاشلة، على نجمة من الصف الأول، وإتفقتا سوياً على التعاون في مجال تأمين الرجال للأخيرة مقابل عمولات مالية تصل إلى 40 بالمئة من أساس كل مبلغ.
العملية بين الطرفين قد تمت بالفعل، خصوصاً بعد أن تمكنت "القوادة" من الترويج للنجمة في أوساط رجال أعمال يعيشون بين لندن وباريس، وبعضهم من دول عربية تشهد نزاعات مسلحة.
المصادر تقول إن النجمة إستضافت القوادة في منزلها لأيام بعد أن أمنت لها زبوناً عجوزاً مقابل 40 ألف دولار أميركي، ومن المقرر أن تسافر النجمة إلى الخارج للقاء شخص جديد تم التفاوض معه، ووافق على كل الشروط التي فرضت عليه، وأبرزها السرية وعدم التباهي بموضوع المعاشرة الجنسية المسبقة الدفع.