في الساعات الماضية تصدرت أخبار الممثل السوري قصي خولي عناوين الأخبار فبعد اللغط الذي أثاره بنشره صورة ليده تشابك يد ابنه، رغم أنه لم يكشف سابقا عن زواجه، عاد الجدل من جديد بعد فيديو نشرته سيدة تدعى مديحة الحمداني كشفت من خلاله أنها زوجته ووجهت له العديد من الاتهامات.
وتبين أن مديحة الحمداني تونسية وتحمل الجنسية الأميركية وتبلغ من العمر 35 عاما ووالدتها آمال علام فنانة شعبية في تونس.
وهاجرت مديحة منذ سنوات بعد إتمام دراستها إلى مدينة دبي الإماراتية، وعملت بالعديد من الشركات المعروفة ثم انتقلت للعيش في أميركا وحصلت على الجنسية الأميركية بعدها.
وارتبط قصي خولي بالفتاة التونسية مديحة الحمداني عام 2014 ولم يعلن عن ذلك لجمهوره والإعلام، لكنه فاجأ الجميع العام الماضي بنشره صوره ليد ابنه عبر صفحته الشخصية على "إنستغرام".
وبحسب مصادر، فإن قصي خولي تزوج من مديحة الحمداني طمعا بالحصول على الجنسية الأميركية.
والصادم أن هنالك بعض المصادر الصحفية ذكرت أن اسم الطفل ليس "العميد" كما صرح قصي خولي في الإعلام وعبر مواقع التواصل الاجتماعي بل يدعى "فارس".
وكان الممثل قصي خولي قد ظهر في مقابلة تلفزيونية قبل أيام وكشف عن ابنه الذي أسماه العميد تيمنا باسم والده وأوضح أن عمره الآن عام ونصف العام وأنه يقوم برعايته بعناية بالغة ويقوم بدور الأم تجاهه.
وهذا ما نفته مديحة الحمداني جملة وتفصيلا من خلال فيديو انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي، وحذرت قصي خولي من الإدلاء بأي تصريح كاذب يخصها أو يخص ابنها بعد عرض فيديو ترويجي من حلقته ضمن برنامج "دبي كروز"، وقال قصي خولي في الفيديو الإعلاني عندما سألته مقدمة البرنامج ميس مغربي "ابنك معك ولا معها؟"، قال: "ان شاء الله ابني ما بيبعد عن رمش عيني ثانية.. وكل شي بالحياة صار اله طعم تاني بعد هاللحظة".