أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الأغاني والموسيقى منها ما هو مباح سماعه، ومنها ما هو محرم، موضحة أن الأغاني المحرمة هي التي تحض على الفحش أو تثير الغرائز أو تدمير الأخلاق كما يحدث في أغاني المهرجانات.
وأوضح د. علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق وعضو هيئة كبار العلماء أن “الموسيقى والأغاني المحرمة، هي التي تلهي عن ذكر الله تعالى وتتضمن أشياءً منكرة ومحظورة؛ مثل أن تكون باعثة على تحريك الغرائز والشهوات ويختلط فيها الرجال بالنساء أو يكون صوت المغني فيه تخنث وتكسر وإثارة للفتن وتسعى إلى تدمير الحياء والأخلاق.”