أعماله ية
شارك زيناتي قدسية بالدراما السورية في ما يقارب خمسين عملاً، نذكر منها "عز الدين قسام" عام 1981 و"الدخيلة" عام 1992 و"طرائف أبي دلامة" عام 1993 و"حنظلة أبو ريحانة" عام 1995 و"عودة الفارس" عام 1996 و"العوسج" عام 1997 و"رمح النار" و"جواد الليل" عام 1999 و"ليل المسافرين" و"البواسل" عام 2000 و"هروب" و"المقامات الصحراوية" و"البحث عن صلاح الدين" عام 2001 و"آخر الفرسان" عام 2002 و"عذراء الجبل" عام 2004 و"الظاهر بيبرس" عام 2005 و"خالد بن الوليد" و"حكايا الليل والنهار" عام 2006 و"عنترة" عام 2007 و"صراع على الرمال" و"ابن قزمان" عام 2008 و"ما ملكت إيمانكم" عام 2010 و"الحسن والحسين" عام 2011 و"بواب الريح" عام 2014 و"إمرأة من رماد" عام 2015 و"باب الحارة 8" عام 2016 و"هارون الرشيد" و"وهم" عام 2018 و"مقامات العشق" عام 2019.
سينمائياً شارك زيناتي قدسية في عدة أفلام، منها "فانية وتتبدد" عام 2016 و"الهوية" عام 2007 و"بستان الموت" عام 2001 و"الأبطال يولدون مرتين" عام 1977.
آخر أعماله المسرحية كانت "حفلة على الخازوق" من إعداده وإخراجه.
ياسر عرفات
إعتبرزيناتي قدسيةأن تجسيده لشخصية الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في مسلسل "في حضرة الغياب"، الذي يروي قصة حياة الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش، واجب تجاه الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، معتبراً أنه دور لا يجوز بالمطلق رفضه.
وقال لموقع "" في وقت سابق: "أجسد شخصية الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات، وأؤدي فيه دور شرف حسب مساحة الشخصية في العمل حيث لا تتجاوز المشاهد في العمل الـ15 مشهداً".
وأضاف: "تمتد الفترة الزمنية لوجود عرفات في العمل ما بين العامين 1972 و 1988، وفيها اجتماعات عديدة بينه وبين الشاعر الراحل محمود درويش، وكان عرفات على الدوام يسمي درويش بشاعر فلسطين الأول حسب ما جاء في النص.
ورفضزيناتي قدسيةالإشارة إلى أي مشهد عاطفي تجاه درويش، لكنه ألمح إلى أن اهتمام عرفات بدرويش دفعه إلى أن أوصله يوم زفافه إلى البيت مع عروسه، ما يوحي بأن محمود درويش كان بالنسبة لرئيس السلطة أمراً خاصاً.