جائزة سيزر
جائزة سيزر لأفضل فيلم عام 1980 عن فيلم Tess
جائزة سيزار لأفضل مخرج عام 2014
جائزة الدب الفضي لأفضل مخرج عام 2010
جائزة الأوسكار لأفضل مخرج (عن عمل:عازف البيانو) عام 2002
Legion Honneur Commandeur ribbon.svg وسام جوقة الشرف من رتبة قائد، Ordre des Arts et des Lettres
Commandeur ribbon.svg نيشان ون والآداب من رتبة قائد
زوجات رومان بولانسكي
تزوج رومان بولانسكي للمرة الأولى من شارون تايت في عام 1968، ثمّ تزوّج مرّة ثانية من باربرا لاس عام 1959 واستمرّ زواجهما لثلاث سنوات وتطلقا عام 1962
لم يكتفِ بفشل التجربتين السابقتين بل حاول الزواج مرّة ثالثة، بعد لقائه بـ إيمانويل سينيه عام 1989، واستمر زواجهما حتى الآن.
لدى رومان بولانسكي إبن واحد إسمه مورغان بولانسكي.
قضية التحرّش الجنسي
مع بدء عرض فيلمرومان بولانسكيالجديد "J’accuse" باللغة الفرنسية أي "أتهم" باللغة العربية، بالإنجليزية سمي " An Officer and a Spy " أي "الضابط والجاسوس" في دور العرض السينمائية الفرنسية، وسط حالة من الجدل بعد ظهور اتهام جديد ضدّه بجريمة الإغتصاب بالتزامن مع إعلان بدء عرض فيلمه الجديد. من جانب المصورة والممثلة البولندية الفرنسية السابقة "فالنتين مونير"، التي ادعت بأنه اغتصبها بوحشية عندما كانت في الثامنة عشر من عمرها.
وفاز الفيلم بجائزة لجنة التحكيم الكبرى، بعد عرضه في مهرجان البندقية السينمائي.
وأفادت صحيفة "لو باريزيان" بأنه تم إلغاء العرض الأول للفيلم في الحي اللاتيني في باريس، بعدما أغلقت ناشطات المساواة بين الجنسين دار السينما.
في وقت رفضت فيه وزيرة المساواة بين الجنسين مارلين شيابا الانضمام إلى دعوات مقاطعة الفيلم.
وكان فيلم "j’accuse" قد فاز بجائزة هيئة التحكيم الكبرى بمهرجان فينيسيا السينمائي، ويتناول الفيلم الإدانة الظالمة بتهمة التجسس، بحق ضابط يهودي في الجيش يدعى ألفريد دريفوس عام 1894، وعمل على ردّ اعتباره تماماً في نهاية القصة.
قضية التحرش الجنسي بقاصر
في عام 1977 أثناء قضائه بعض الوقت داخل جناح مخصص له في منزل الممثل صديقه النجم جاك نيكلسون، إستضاف عارضة الأزياء الصغيرة سامانثا جايلي، بهدف التحضير لجلسة تصوير خاصة بمجلة Vogue العالمية.
وبعد جلسة التصوير، قدّم لها كأس نبيذ وضع فيه مخدر، ثم اعتدى عليها جنسياً. وبعد أيام، قُبض علىرومان بولانسكيفي أحد فنادق لوس أنجلوس، وعثر في غرفته على مجموعة صور للفتاة عارية تماما التي لم تكن تبلغ سوى 13 عاماً فقط، ووُجِّهت له تهم هتك العرض والإغتصاب بالتخدير، وبعد قضاء بعض الوقت تحت التقييم النفسي، وافق على الاعتراف بممارسة الجنس معها، مقابل إسقاط التهم الاخرى مثل الاغتصاب والتخدير، والتي قد تزيد من عقوبته.
إلا أن المحاكمة شهدت العديد من التغييرات في القضاة والمُدعي العام، الأمر الذي هدد رومان بولانسكي بحكمٍ أكثر قسوة ففي عام 1978، وقبل الحكم النهائي بيوم، هرب بولانسكي إلى لندن، ومنها إلى فرنسا، وظل باقي حياته فيها حتى اليوم، بصفته فرنسي الجنسية، وحاملاً للجنسية البولندية.
محاولة فاشلة لإعتقاله
عام 2009 قُبض علىرومان بولانسكيفي "زيورخ" بسويسرا، وطالبت الولايات المتحدة الأميركية بتسليمه، ولكن عاصفة من الجدل والدعم غير المسبوق دعمته مطالبة بمنع تسليمه، وسُجن شهرين في سويسرا، ثم وُضع قيد الإقامة الجبرية شهرين آخرين، عاد بعدهما إلى الحرية مرّة أخرى.
وفي عام 2015، جددت أميركا طلب تسليم بولانسكي باعتباره فارّاً من العدالة، لكن السلطات القضائية في بولندا رفضت الطلب، باعتبار أن بولانسكي قضى عقوبته في سويسرا بالفعل، وطالب بإسقاط القضية بأكملها من محاكم لوس أنجلوس.