كتب شادي عواد في “الجمهورية”:
مع انتشار المحتوى غير اللائق والإباحي على الإنترنت في السنوات الأخيرة، أصبح الأطفال غير قادرين على تجنبه، بحيث أنه قد يَظهر هذا المحتوى تلقائياً أثناء تصفحهم الويب.
مع انتشار الأجهزة المتصلة بشبكة الإنترنت بشكل متزايد بين الأطفال، أصبحت المواد الإباحية في الوقت الحالي على بعد خطوة واحدة من الأطفال ومن جميع الأعمار. فأغلب الأطفال يقومون باستخدام أجهزتهم الذكية دون أي رقابة من الأهل، الأمر الذي يجعل الطفل عرضة لشتى أنواع المخاطر الإلكترونية المنتشرة على الشبكة ومنها مشاهدة محتوى غير لائق أو إباحي لا يتلائم مع عمر الطفل.