مسابقة الأفلام القصيرة
جائزة نجمة الجونة الذهبية للفيلم القصير (نجمة الجونة وشهادة و15000دولار أميركي) ذهبت إلى فيلم "امتحان" للمخرجة سونيا ك. حداد.
جائزة نجمة الجونة الفضية للفيلم القصير (نجمة الجونة وشهادة و7500 دولار أميركي) ذهبت إلى فيلم "أمي" للمخرج وسيم جعجع.
جائزة نجمة الجونة البرونزية للفيلم القصير (نجمة الجونة وشهادة و4000 دولار أمييركي) ذهبت إلى فيلم "لحم" للمخرجة كاميلا كاتر
جائزة نجمة الجونة لأفضل فيلم عربي قصير (نجمة الجونة وشهادة و5000 دولار أميركي) وذهبت إلى فيلم "سلام" للمخرجة زين دريعي.
تنويه لجنة التحكيم الخاص لفيلم "السادس عشر من ديسمبر" للمخرج ألفارو جاجو دياز
جائزة سينما من أجل الإنسانية.
جائزة يمنحها جمهور المهرجان لفيلم يُعنى بالقضايا الإنسانية (نجمة الجونة وشهادة و20000 دولار أميركي) ذهبت إلى فيلم "البوساء" للمخرج لادج لي.جائزة لجنة تحكيم "نيتباك" لأفضل فيلم آسيوي ذهبت إلى فيلم "كابل، مدينة في الريح" للمخرج أبوزار أميني.
جائزة لجنة تحكيم "فيبريسي" ذهبت إلى فيلم "1982" للمخرج وليد مؤنس.
وكان لموقع "" هذه اللقاءات الخاصة:
رجل الاعمال سميح ساويرس عبر عن سعادته بمرور 30 عاما على انشاء الجونة، وثلاثة اعوام على انطلاق المهرجان، منوها بأنه كان يحلم منذ البداية باليوم الذي يكبر فيه مهرجان الجونة، مشيرا في حديثه الى موقع ""، إلى انهم يحضرون للعام المقبل مفاجآت عديدة للحاضرين، وهم مصممون على انشاء مهرجان موسيقي، وقاعة مؤتمرات كبيرة تستضيف المهرجان.
الممثل المصري محمد هنيدي عبر عن سعادته بالتكريم من مهرجان الجونة، وخصوصاً أن الممثل أحمد السقا قدم له الجائزة، وقال لموقع "" ان نجوم الكوميديا لا يكرمون دائما وهو متواجد دائما، مشيرا الى ان الجمهور اصبح واعياً، ويستمتع بالاعمال الكوميدية مثلها مثل اي نوع آخر من الأعمال ية.
ويكرَّم هنيدي في الدورة الثالثة بجائزة حصل عليها ان عادل امام في الدورة الاولى من المهرجان، وداوود عبد السيد في الدورة الثانية، ما جعله يشعر بالفخر الكبير لحصولة على جائزة اخذها قبله عمالقة.
وبعد فوز المخرج السوداني أمجد أبو العلاء بجائزة نجمة الجونة الذهبية، لافضل فيلم روائي طويل عن فيلمه "ستموت في العشرين"، عبر عن سعادته بعرض فيلمه "ستموت في العشرين" بمهرجان الجونة، خصوصاً انه كان ينتظر ان يشاهد رد فعل الجمهور المصري على الفيلم.
وتطرق أمجد في تصريحه لموقع ""، للحديث عن المشاكل والمصاعب التي واجهته، وقال ان موضوع عدم وجود صناعة سينما في السودان ليس لطيفاً، منوها بأن لديهم العديد من المشاكل التي كانت عائقا امامهم وكانت تمنع خروج الفيلم، منها مشكلة التمويل، ولكن أمجد نظر الى الموضوع بشكل ايجابي وصنع فكرته، ووجد ان السودان أرض خصبة للحكايات لانها لم تخترق منذ 20 عاماً، فتاريخ السينما في السودان لم يتعدَّ الـ7 افلام.