تستمر حملات الدعم للمريض محمد ريما المصاب بمرض نادر وخطير إسمه البورفيريا وهو مرض يفرز سموم في الجسم تدمر الجهاز العصبي.
وقد أتلفت أعصاب أقدامه مما أدى الى شلله وأصابت الجهاز العصبي للجهاز الهضمي بنسبة 50% وإن استمر الأمر فسيكون عاجزا عن الأكل بل اذا استمر المرض دون علاج فسيكون الموت مصيره الوحيد.
ووفق المعلومات ″لا يوجد علاج لهذا المرض الا في دول أوروبية وأمريكا وتكلفة العلاج باهظة جدا تتخطى النصف مليون دولار مما دفع محمد الى مناشدة السياسيين ووزارة الصحة لعلاجه الا أنه لم يستجب له أحد حتى وزارة الصحة التي وعدته على الشاشة أنها ستعالجه من برنامج ″بدا ثورة″ الا أنه لم تحدث أي مبادرة والمريض لم يعد يتحمل الإنتظار وخصوصا أن المسكنات القوية جدا التي يأخذها بدأت تأخذه الى أمراض أخرى″.
اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار
طباعة المقال
ارسل إلى صديق
اضافة إلى المفضلة
حفظ الموضوع