الفيلم، تجسيد حرفي لجبروت الحب وقدرته في تغيير مسار الحياة، فـ رافاييل، الذي يلعب دوره الممثل الفرنسي "فرنسوا سيفيل"، الذي وقع في حب أوليفيا وقد جسدت دورها الممثلة الفرنسية "جوزفين جابي"، وسوياً إستطاعا تحقيق أحلامهما بأن يصبح هو روائياً مشهوراً، وأن تصبح هي عازفة بيانو معروفة، لكن برودة مشاعر رافاييل، وانجراره وراء الشهرة، دمر علاقتهما، وانتقل به الزمن لماضٍ مقيت لا يشبه حياة الرفاهية التي يعيشها، فيبدأ بخطة إستعادة حياته السابقة، وإيقاع أوليفيا في حبه مرة ثانية.