ذكر بحث نشر في مجلة الدورة الدموية أن باحثين طوروا طريقة لنمو الأنسجة خارج الجسم باستخدام الخلايا الجذعية التي يمكنها إصلاح الضرر الناجم عن نوبة قلبية
وقال باحثون في كلية الطب جامعة "واشنطن"، في بيان صحفي، هذه هي الدراسة الأولى التي تُظهر أن الخلايا الجذعية المحفزة الخالية من أضرار الحمض النووي يمكن اختيارها عن طريق تنشيط عنصر ( p53 ) عند تنمية الخلايا الجذعية المحفزة المتعددة الحمض النووي، وأن خلايا عضلة القلب الخالية من أضرار الحمض النووي قد عززت إمكانات القلب ".
وأضافوا أن بإمكانهم زراعة خلايا جذعية متعددة القدرات خالية من التلف خارج الجسم، ثم إضافة تلك الخلايا بالقرب من نقطة موت الخلية في بيئة سريرية، يقولون إن هذا النهج قد حسن من قدرة البطين الأيسر للقلب على
وفى هذه الدراسة قام الباحثون بتنشيط عنصر ( p53 ) داخل الخلايا الجذعية متعددة القدرات، وأدى هذا العلاج إلى قتل الخلايا التي لحقت بها أضرار في الحمض النووي أثناء تخطى الخلايا السليمة التي تمت تربيتها ثم تفرزها في خلايا عضلية
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
دراسة تؤكد أن زراعة الخلايا الجذعية الأمل في علاج العمى
دراسة تؤكد أن زراعة الخلايا الجذعية الأمل في علاج العمى