قبل أشهر تقريباً تم اتخاذ قرار بإقفال صحيفة المستقبل الورقية وصرف العمال من دون تسديد الرواتب غير المسددة للموظفين وتعويضات نهاية الخدمة، وتم تحويل الصحيفة الى موقع إلكتروني، الفاجعة التي أصابت موظفي الصحيفة كان وقعها كبيراً على موظفي التلفزيون أيضاً، خصوصاً أنهم بدأوا يشعرون بأنهم على مقربة من مصير مشابه لمصير موظفي الصحيفة.