سعيد: هذه ركائز استقرار لبنان
2019-07-28 07:11:47
شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن " ركائز استقرار لبنان اليوم هما الجيش ومصرف لبنان واذا سقطوا سقط لبنان".و براحة ضمير اعتقد ان ركائز استقرار لبنان اليوم هماالجيش و مصرف لبناناذا سقطوا سقط لبنان— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 28, 2019*********وأشار الى أن "رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وبعده وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل يراهنون على ايرانحتى تحقق لهما وحدة داخليّة يضمنها الولاء لإيران وربطوا صورة الموارنة بصورة الرئيس السوري بشار الاسد وبنفوذ ايران في المنطقة"، لافتاً الى "أننا مسيحيون لبنانيون بالتعاون مع مسيحيين عرب ومشاركة كل المسلمين الوطنيين نراهن على العيش المشترك وعلى عروبة معاصرة".يراهن ميشال عون و بعده جبران باسيل على ايرانحتى تحقق له وحدة داخليّةيضمنها الولاء لإيرانو ربطوا صورة الموارنة بصورة الاسد و بنفوذ ايران في المنطقةلذلكنحن مسيحيون لبنانيون بالتعاون مع مسيحيين عرب و مشاركة كل المسلمين الوطنيين نراهن على العيش المشتركو على عروبة معاصرة— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 28, 2019*********وفي تغريدة أخرى، ورأى سعيد الى أن "الكنيسة المارونيّة ومعها قرنة شهوان راهنوا على الوحدة الداخليّة مجدداً والتقت مع رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط في الجبل*********ومع حركة أمل و حزب الله في اللقاء اللبناني للحوار ومع الرئيس الشهيد رفيق الحريري في البرستول الذي دفع ثمن لقائه دماً اخرج سوريا من لبنان وكانت الإنتفاضة". راهنت الكنيسة المارونيّة و معها قرنة شهوان على الوحدة الداخليّة مجدداًو التقت مع وليد جنبلاط في الجبلو مع أمل و حزب الله في اللقاء اللبناني للحوارومع الشهيد رفيق الحريري في البرستول الذي دفع ثمن لقائه دماً اخرج سوريا من لبنانو كانت الإنتفاضة— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 28, 2019*********واشار النائب السابق الى أن "بعد الحرب راهن رؤساء الجمهوريات المتعاقبة على سوريا للحصول على الوحدة الداخليّة والتي أدخلتهم في توازنات السلطة على قاعدة اي ماروني قريب من سوريا هو قريب من السلطة والعكس صحيح وتولّى ادارة لبنان ثنائيّة سنيّة شيعيّة". بعد الحرب راهن رؤساء الجمهوريات المتعاقبة على سورياللحصول على الوحدة الداخليّةو التي أدخلتهم في توازنات السلطةعلى قاعدةاي ماروني قريب من سوريا هو قريب من السلطةو العكس صحيحو تولّى ادارة لبنان ثنائيّة سنيّة شيعيّة— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 28, 2019*********وتابع:"راهن الرئيس فؤاد شهاب مع الإصرار والتأكيد على الوحدة الداخليّة كما اتكّل على الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر للحصول على الإستقرار الذي كفل إصلاحاته وسقطت الشهابيّة مع سقوط الناصريّة في الـ ١٩٦٧ وما تبعها من انتخابات ١٩٦٨ وسقطت معها مجددّاً الوحدة الداخليّة في العام ١٩٧٥". راهن فؤاد شهاب مع الإصرار و التأكيد على الوحدة الداخليّة كما اتكّل على عبد الناصر للحصول على الإستقرار الذي كفل إصلاحاتهسقطت الشهابيّة مع سقوط الناصريّة في ال١٩٦٧و ما تبعها من انتخابات ١٩٦٨و سقطت معها مجددّاً الوحدة الداخليّة في العام ١٩٧٥— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 28, 2019*********ولفت سعيد الى أن "الرئيس كميل شمعون راهن ايضاً على الوحدة الداخليّة انما انقسم لبنان على وقع انقسام المنطقة بين الناصريّة وحلف بغداد وكانت ثورة ١٩٥٨ التي اعادت فرز اللبنانيين مسلمين ومسيحييّن". راهن كميل شمعون ايضاً على الوحدة الداخليّةانما انقسم لبنان على وقع انقسام المنطقةبينالناصريّة و حلف بغداد و كانت ثورة ١٩٥٨التي اعادت فرز اللبنانيين مسلمين و مسيحييّن— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 28, 2019*********واضاف:"راهن الرئيس بشارة الخوري الماروني على الوفاق الداخلي مع الرئيس رياض الصلح السنّي وشكّل الزعيمان أقليتان مسيحيّة ومسلمة في وجه غالبية مسيحيّة ومسلمة رافضة وانطلقوا بالتجربة اللبنانيّة الفريدة التي كتب عنها جورج نقّاش نعرف ماذا لا يريد المسيحيون والمسلمون انما لا نعرف ماذا يريد الإثنين". راهن بشارة الخوري الماروني على الوفاق الداخلي مع رياض الصلح السنّيشكّل الزعيمان أقليتان مسيحيّة و مسلمة في وجه غالبية مسيحيّة و مسلمة رافضةو انطلقوا بالتجربة اللبنانيّة الفريدة التي كتب عنها جورج نقّاش نعرف ماذا لا يريد المسيحيون و المسلمونانمالا نعرف ماذا يريد الإثنين— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 28, 2019*********
وكالات