فعلقنا على كلامه قائلين له :"قد يكون ما حصل نوعا من التهديد كي لا يصبح الدين مكسر عصا لكل من يريد اهانته بالمستقبل".
ليرد هشام: "بالمسيحية لا يوجد تهديد، ما اعرفه ان بالدين المسيحي هناك تسامحا وغفرانا، ومن ناحية ان يصبح الدين مكسر عصا فلا اعتقد ان الشخص المؤمن سيهزه شخص يغني ضد المسيح، واذا شخص ينتظر مشروع ليلى كي يحدد ايمانه، فعمره ما يرجع".