ناشد الاهالي في منطقة العبدة ومحيط مخيم نهر البارد، الجهات المعنية ″العمل على وقف عملية حرق اطارات السيارات بهدف استخراج الاسلاك النحاسية منها لبيعها والافادة منها وخصوصا أن الحرق تتم بالعلن وفي وضح النهار حيث لا حسيب ولا رقيب، ومن جهة ثانية حرق الاطارات في مخيم البداوي احتجاجا على قرار وزير العمل.
وتسبب دخانا أسود يغطي فضاء المنطقة ويلوثها مع ما يواكبه من روائح كريهة ومؤذية للصحة وللسلامة العامة. وطالب الاهالي “الجهات المعنية بإنهاء هذه الظاهرة ومعاقبة المرتكبين أيا كانوا″.