2024- 10 - 18   |   بحث في الموقع  
logo عدوان إسرائيلي مستمر على لبنان.. إليكم المستجدات logo إنذار إسرائيليّ عاجل لسكان بلدات جنوبيّة logo "يوم جيد لإسرائيل والعالم"... تعليقات غربية على مقتل السنوار! logo الأزمة تشتد... و"خطر" فلتان الدولار إلى الواجهة من جديد! logo "فوضى داخل حماس... ونتائج خطيرة للمفاوضات بعد مقتل السنوار"! logo العام الدراسي لن ينطلق... وامهال الوزارة أسبوعا قبل اتخاذ موقف! logo "5 استهدافات تمّت بشكل متعمد"... "اليونيفيل": يمكننا اللجوء إلى الدفاع عن النفس! logo ميقاتي يرأس اجتماعاً للجنة الطوارئ الحكومية في السرايا
الصادق المهدي: السودان يعيش مرحلة خطيرة جدا وما كان للثورة أن تنجح لولا تجاوب المجلس العسكري
2019-07-09 09:10:18

أعرب رئيس حزب الأمة السوداني الصادق المهدي، عن ترحيبه بـانضمام أعضاء المجلس العسكري إلى حزبه، إذا رغبوا في ممارسة السياسة بعد التخلّي عن الجيش، لافتًا إلى أنّ تحالف نداء السودان، أرسل وفدًا من قياداته إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، للقاء الحركات المسلّحة والاستماع لرؤاها بشأن الاتفاق الّذي تمّ التوصّل إليه مع المجلس العسكري الانتقالي، على خلفيّة تحفّظها على بعض جوانب الاتفاق، ولاحتواء هذه التحفظات وإشراكها في الاتفاق.

وركّز في حديث صحافي، على أنّ السودان يعيش مرحلة تاريخية خطيرة جدًّا ولكنّه سيتجاوزها. وموقفنا منذ البداية هو تأييد الثورة والمشاركة فيها لإسقاط النظام. وما كان للثورة أن تنجح لولا تجاوب المجلس العسكري، الّذي كان في ذلك الوقت اللجنة الأمنية للنظام، واختلفتُ مع الرئيس المعزول عمر البشير على فضّ الاعتصام بالقوّة، من ثمّ أُطيح به.

وأكّد المهدي أنّ لهذا يجب أن يكون هناك تفاهم بين القوى الثورية الّتي أحدثت التغيير، والقوة العسكرية الّتي مكّنت لهذا التغيير. نحن ندرك أنّ لا سبيل لإملاء الخط الثوري دون مشاركة المجلس العسكري، وهذا ما حدث.


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top