- شعورك بعدم الرغبة الحميمة
يتجلى هذا الأمر بشكلين مختلفين، إما أنك وزوجك تشعران بالرغبة، ولكن في توقيتات مختلفة، أو أنه يرغب في الأمر دائمًا، وأنت لا تريدين الأمر أبدًا. وعلى الرغم من أن هذا الأمر قد يشكل تحديًا حقيقيًا، فإن غياب الرغبة يجب ألا يقودك إلى القلق المفرط، وكل ما هو مطلوب منك هو أن تنظمي بين أوقاتك وأوقات زوجك، أو ببساطة تمنحين نفسك فرصة لعودة رغبتك، التي لا بد أنها ستعود مرة أخرى.
- لم تعد مشاعرك تجاه زوجك كما كانت في بداية زواجكما
هذا الأمر شائع جدًا، حيث يشعر جميع المتزوجين الجدد بحب ورغبة جامحة تجاه بعضهم البعض، ولهذا السبب، إذا شعرت بأن الشعلة بينك وبين زوجك خف وقودها، فلا تقلقي، إذ أن الأمر طبيعي، مع الدخول في روتين الحياة الزوجية، كما أن إعادة إشعال الأمور بسيط جدًا ويتطلب منك بعض الحيل البسيطة فقط.
- تراجعت رغبتك الحميمة بعد الإنجاب
إن إنجاب طفل لا يعني أن حياتك الحميمة قد انتهت، ولا تقلقي من حياة ما بعد الولادة، والهرمونات التي تمر بمرحلة من الاضطراب، والإرهاق الناتج عن متطلبات الطفل، لأن الأمور ستعود إلى طبيعتها شيئًا فشيئًا، وحدها.
- زوجك لا يبلغ مرحلة الانتصاب
حين يعجز الرجل عن إتمام العلاقة الحميمة، تشعر الزوجة بأنها لم تعد جذابة كما كانت، وأنها تقوم بأخطاء خلال التواصل الحميم مع زوجها، ولكن الأمر ليس كذلك، إذ أن بعض الرجال يفقدون هذه القدرة، بمجرد الشعور بالقلق من أمر معين، وكل ما عليك فعله هو حثه على إسعادك من جديد، لأن هذا الأمر سيكون بمثابة محفز له.
- غياب النشوة لديك يخيفك
كثيرة هي الأمور التي تواجه المرأة، وتحرمها من بلوغ النشوة، ومنها التوتر، والخلاف مع إحدى الصديقات، وحتى التقلبات الهرمونية. فكري بمنح نفسك الوقت الكافي لتنسجمي خلال العلاقة الحميمة مع زوجك، وسترين أن الأمر لا يستدعي الرعب الذي تشعرين به.
قد يهمك أيضا
تعرف على بعض العادات السيئة التى تدمر زواجك
تعرفي على فيتامينات تساعدك على الوصول للذروة الجنسية