2025- 01 - 25   |   بحث في الموقع  
logo اتفاق وقف النار في غزة بين المُعلن والمَخفي logo دليل الجامعات السورية.. اعتراف بمؤسسات النظام وتهميش الثورة logo إسرائيل تماطل بالانسحاب: واقع عسكري لفرض وقائع سياسية logo حقيبة المال بين المداورة والمحاضر: هل يحسم الدستور السجال؟ logo مصير اتفاق وقف الأعمال العدائية وإشكاليات تطبيقه logo اللبنانيون يتخوفون من الخيبات: رهان على الخارج لإنجاز الحكومة logo “اتهامات خطيرة”.. مذكرة توقيف بحق فادي الخطيب! logo اذا لم تنسحب “اسرائيل”.. مقاومة جديدة ستنطلق
لقاء الجمهورية يرفض جرّ لبنان إلى مستنقع الحروب
2019-06-20 13:16:48

سأل "لقاء الجمهورية" خلال اجتماعه الدوري برئاسة الرئيس ميشال سليمان "ما هو موقف لبنان من قضية الحل السياسي في سوريا وما هي الاستراتيجية المعتمدة لعودة النازحين إلى ديارهم" عشيّة مشاركته في "استانا"، وهل بالشعبوية السياسية نجد الحلول للمشكلات الكبيرة والخطيرة التي تضع لبنان "مجهول المصير" عند تبلور الحلول الدولية في المنطقة وفي ظل التحولات والتطورات، و"ما هي المطالب اللبنانية في ظل الوجود الكثيف للنازحين في بلد يعاني ما يعانيه من أزمات سياسية واقتصادية وتصدع البنى التحتية غير المجهزة أصلاً لتحمل ما يفوق طاقتها بأضعاف"، داعيًا إلى ضرورة تشكيل لجنة طوارىء بيئية للحد من التدهور، وإلى مشاركة لبنانية مشروطة بعودة النازحين إلى بلادهم.واستهجن "اللقاء" ما يدور من أحاديث علنية عن المحاصصة في التعيينات (وما أدراك)، بدلًا من العودة إلى الآلية الموضوعة سنة 2010 لضمان وصول الأكفاء بدلًا من المحاسيب، والإيحاء للموظف الشريف المستقل المواظب على عمله ان الدولة قادرة على تمييزه وترفيعه من دون حاجته إلى اللجوء للزعامات واسترضاء المرجعيات والاستزلام في المكاتب الحزبية لضمان وصوله إلى منصب عام على حساب غيره من غير المنتمين إلى الأحزاب المتحاصصة.كما دعا "لقاء الجمهورية" جميع المعنيين إلى رفض جرّ لبنان إلى مستنقع الحروب وتدفيع شعبه بأكمله ثمن الارتهان لمحور على حساب اخر، مؤكدًا ان الحل كان وسيبقى باعتماد مبدأ التحييد وتطبيقه على أرض الواقع بالمجاهرة برفض سياسة المحاور الهدامة، وعدم القبول بإبقاء لبنان ساحة للصراعات وتبادل الأوراق الدولية على حساب أمنه واقتصاده ومستقبل شبابه.


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top