شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "مع الإنهيار اليومي لصورة الطبقة السياسيّة التي سقطت بعد أقلّ من سنة من انتخابات "مكلفة"*********ينظر اللبنانيون بعين الأمل الى القطاع المصرفي ويسألون عن متانته، الجيش ويتمنّون صموده وينظر العالم الى المؤسستين كضمانة للإستقرار المالي والأمني وكأن السياسة أكبر من السياسيين في لبنان".مع الإنهيار اليومي لصورة الطبقة السياسيّة التي سقطت بعد أقلّ من سنة من انتخابات"مكلفة"ينظر اللبنانيون بعين الأمل الىالقطاع المصرفي و يسألون عن متانتهالجيش و يتمنّون صموده و ينظر العالم الى المؤسستين كضمانة للإستقرار المالي و الأمنيو كأن السياسة أكبر من السياسيين في لبنان— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 17, 2019*********وفي تغريدة أخرى، اعتبر النائب السابق أن "مصرف لبنان وحاكمه يتعرضون الى حملة مبرمجة مثلما يتعرّض الجيش كما عبّر قائد الجيش شخصيّاً خلال زيارته بيت الرئيس فؤاد شهاب"، مشيراً الى أن " هدف الحملة هو إسقاط صورة الضمانة التي يشكلها القطاع المصرفي والجيش لدى اللبنانيين".واضاف:"إبحث عن انتخابات رئاسية يا عزيزي".و يتعرّض مصرف لبنان و حاكمه الى حملة مبرمجة مثلما يتعرّض الجيش كما عبّر قائد الجيش شخصيّاً خلال زيارته بيت الرئيس فؤاد شهابهدف الحملةإسقاط لدى اللبنانيين صورة"الضمانة"التي يشكلها القطاع المصرفي و الجيشإبحث عن انتخابات رئاسية يا عزيزي— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 17, 2019*********ولفت الى أن "دوائر القرار العربي والدولي تنظر الى القطاع المصرفي والجيش على أنهما ضمانة الإستقرار وكأن المرحلة القادمة مع احداث الخليج والسودان وليبيا والجزائر تتلخص *********بكلمتين الأمن والإستثمار"، سائلاً:"هل سيلعب الجيش في لبنان أدواراً محوريّة مع سقوط الطبقة السياسيّة؟ هل يصمد مصرف لبنان امام حملة عاصفة؟". و تنظر دوائر القرار العربي و الدولي الى القطاع المصرفي و الجيشضمانة الإستقرارو كأن المرحلة القادمة مع احداث الخليج و السودان و ليبيا و الجزائر تتلخص بكلمتينالأمن و الإستثمارهل سيلعب الجيش في لبنان أدواراً محوريّة مع سقوط الطبقة السياسيّة؟هل يصمد مصرف لبنان امام حملة عاصفة؟— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 17, 2019*********ورأى سعيد أن "وجود الجيش والقطاع المصرفي في مقدّمة الإهتمام الوطني والعربي والدولي ناتجٌ عن فشل الطبقة السياسيّة التي تغرق في محليّة سياسيّة ريفيّة نظراً لأحداث المنطقة بينما الأمن والأستثمار هي عناوين مفهومة واضحة لا لبس فيها ومنسجمة مع احداث المنطقة". وجود الجيش و القطاع المصرفي في مقدّمة الإهتمام الوطني و العربي و الدوليناتجٌ عن فشل الطبقة السياسيّة التي تغرق في محليّة سياسيّة ريفيّة نظراً لأحداث المنطقةبينما "الأمن و الأستثمار"هي عناوين مفهومة واضحة لا لبس فيها و منسجمة مع احداث المنطقة— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 17, 2019*********وتوقعّ النائب السابق "حركة زيارات لكبار المسؤولين العسكريين اللبنانيين الى دول عربيّة وازنة ودعماً استثنائياً لحاكميّة مصرف لبنان من قبل دوائر قرار وازنة بينما الطبقة السياسية متلهيّة بجنس الملائكة". اتوقعّ حركة زيارات لكبار المسؤولين العسكريين اللبنانيين الى دول عربيّة وازنةو أتوقع دعماً استثنائياً لحاكميّة مصرف لبنان من قبل دوائر قرار وازنةبينما الطبقة السياسية متلهيّة بحنس الملائكة— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 17, 2019*********وتابع:" اذا فكّر اللبنانيون بضمانات رديفة عن الطبقة السياسيّة لأنها سقطت في اعينهم وصوتوا لها منذ سنة وظنّوا انهم صوتوا للحصول على ضمانات سياسيّة و ماليّة واقتصاديّة وحتى طائفيّة إلا أن النتيجة هي أنهم ينظرون الى الجيش والى القطاع المصرفي كضمانة لهم".وأضاف:"حمى الله لبنان".و اذا فكّر اللبنانيون بضمانات رديفة عن الطبقة السياسيّةلأنها سقطت في اعينهم صوتوا لها منذ سنة و ظنّوا انهم صوتوا للحصول على ضماناتسياسيّة و ماليّة و اقتصاديّة و حتى طائفيّةالنتيجة ينظرون الى الجيش و الى القطاع المصرفيكضمانة لهمحمى الله لبنان— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 17, 2019*********وختم:"يبدو ان المهرجانات السياسيّة في القرى والبلدات الجبليّة تقدّمت على المهرجانات السياحيّة فالكلفة أقلّ والعصف أكبر".يبدو ان المهرجانات السياسيّة في القرى و البلدات الجبليّة تقدّمت على المهرجانات السياحيّةالكلفة أقلّو"العصف"أكبر— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 17, 2019*********