“برحيل البابا فرنسيس يخسر العالم بابا الإنسانية والفقراء الذي طبع بتواضعه وتجرّده، العصر الحالي. جعل المعذّبين في العالم قضيّته. وكان الناطق بإسم لبنان، يذكره دوماً في صلواته، وكلما دعت الحاجة. إرتفع إلى جوار الرب في زمن القيامة، وبه يكسب لبنان شفيعاً له إلى جانب القديسين. الرحمة لروحه… والمجد لمسيرته”.