هنأ السيد ألفريد دورة بعيد الفصح المجيد متمنيا أن يعيده الله على لبنان واللبنانيين بالخير والأمن والسلام وراحة البال، وقال في تصريح له: تتلاقى كل الطوائف المسيحية في هذا العيد وذلك في إشارة إلهية إلى ضرورة الوحدة والتعاون والتكامل بدل الفرقة والتنافر والتنافس، وفي ذلك أيضا رسالة واضحة بأن قيامة لبنان تحتاج إلى تضافر جهود كل أبنائه لتحقيق الإنماء والإعمار والنهوض الاقتصادي المنشود..
فصح مجيد وكل عام وانتم بألف خير..