2025- 04 - 18   |   بحث في الموقع  
logo الغفران: قمة الحرية في عالم الانتقام.. أنطوان عيروت logo جعجع التقى سفير فرنسا.. هذا ما بحثاه logo ‏السلام عند إسرائيل معناه ببساطة “الحرب” logo سلام: نعمل على ضمان حق الدولة في احتكار حمل السلاح logo رسامني يجتمع مع منظمة الطيران المدني الدولي في الدوحة logo بالصورة: العلم اللبناني “مخنوقاً” في قصر بعبدا logo توقيف سوري في انطلياس.. هذا ما كان يفعله! logo كنعان إلى واشنطن للمشاركة في اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي
منيمنة يتحدّث عن “تعمية خبيثة عن المسؤوليات”!
2025-04-10 22:25:52

كتب النائب إبراهيم منيمنة، عبر منصة “إكس”: “لانه لن نسمح بقلب السرديات، وردا على التسطيح المتعمد من قبل ال mtv، بما يتعلق بملف اليوروبوندز، في محاولة باتت مكشوفة ضمن أجندتها الاشمل والاعم في حماية مصالح البنكرجية، يهمنا توضيح التالي:


١- ربط الأزمة المالية بقرار التخلف عن الدفع، فيه تعمية خبيثة عن المسؤوليات الفعلية المتعلقة بالانهيار.


٢- التخلف عن الدفع جرى في آذار من العام ٢٠٢٠، أما المصارف فتخلفت عن تسديد الودائع منذ تشرين الأول ٢٠١٩، فكيف يكون وقف السداد سببا للأزمة وليس نتيجة؟


٣- لبنان فشل قبل سنوات من هذا التاريخ في اقتراض سنت واحد من الأسواق الدولية، لعلم المستثمرين بعمق الأزمة. وكانت الدولة تستنزف احتياطات مصرف لبنان لتسديد ديونها.


٤- وقف السداد كانت لحظة مفصلية اتفق عليها الرؤساء الثلاث آنذاك، لأن الاستمرار في السداد كان سيعني تبديد آخر ما تبقى من سيولة للدائنين الأجانب.


٥ – توقف لبنان عن الدفع كان نتيجة لتعثر النظام المصرفي ووقف تدفق العملات الأجنبية الى لبنان وشح السيولة.


٦- المشكلة ليست وقف الدفع، بل عدم إتباع القرار بخطة شاملة مالية تعالج وضع المصارف وتعيد هيكلة الدين. وهذا تُسأل عنه القوى السياسية التي كانت ممثلة في البرلمان عام ٢٠٢٠، التي تكاتفت لتعطيل الحلول، ولوبي المصارف الذي رفض مسار إعادة هيكلته لتفادي تحمل أي كلفة من خسائر الأزمة”.






ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top