2025- 04 - 24   |   بحث في الموقع  
logo بدء اعمال الجلسة التشريعية في مجلس النواب logo نجل رونالدو يثير الجدل مع فتاتين.. فما قصة الفيديو داخل السيارة الفارهة؟ logo بعد العروض السعودية الخيالية.. فينيسيوس يُجدد مع ريال مدريد logo أنشيلوتي يشن هجوماً على نجم ريال مدريد.. من هو؟ logo الرئيس عون في الذكرى الـ 110 للابادة الأرمنية: لضرورة الوقوف في وجه كل أشكال العنف والتطرف logo انخفاض ملحوظ بالحرارة.. ما جديد الطقس؟ logo جلسة تشريعية تتصدّرها “انتخابات بلدية بيروت” logo مداهمة سوق الخضار في طرابلس.. ومضبوطات بملياري ليرة
إعادة التفكير في الإنفاق الدفاعي: كيف يمكن لأستراليا تجنب شراء أسلحة لحروب الماضي؟
2025-04-02 08:44:32

كشف بحثنا عن كيفية تجنب أستراليا شراء أسلحة مخصصة لحروب الماضي. فقد شهدت أستراليا بعض الأخطاء في استثماراتها الدفاعية، حيث تم إيقاف طائرات الهليكوبتر من طراز MRH90، وإلغاء مشروع الأقمار الصناعية العسكرية الذي بلغت تكلفته 7 مليارات دولار، وتواجه غواصات فئة كولينز مشاكل مستمرة.

وقد اشتكى خبراء الدفاع من “نقص في الوضوح في الهدف والنية، وعدم وجود ارتباط مباشر بين الأهداف الاستراتيجية والسياسة الصناعية، واستمرار اتباع نهج المشاريع المنفصلة”.

يدرك الجيش الأسترالي الحاجة إلى قدرات تكنولوجية متقدمة، لكنه في الواقع لا يزال يركز بشكل مفرط على المنصات والمعدات التي تتناسب بشكل أكبر مع صراعات الماضي.

السياق والتحديات الحالية:

أظهرت العديد من المراجعات الدفاعية على مدى الخمسين عامًا الماضية أن نظام المشتريات والاستحواذ في الجيش الأسترالي يفتقر إلى المرونة والموارد اللازمة للتكيف مع التغيرات في البيئة الاستراتيجية.

انخفض الإنفاق الدفاعي كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي في أستراليا منذ نهاية حرب فيتنام. وقد ركز الجيش الأسترالي بشكل ملحوظ على خفض التكاليف وتقليل الأخطاء في المشتريات الدفاعية والاستعانة بمصادر خارجية في الصناعة وتسريع عمليات الاستحواذ. وعلى الرغم من الخطط الأخيرة لزيادة ميزانيات الدفاع، يرى النقاد أن الاستراتيجية ضئيلة للغاية ومتأخرة جدًا. فهي تؤخر الحصول على معظم القدرات الجديدة إلى ما بعد خمس سنوات من الآن.

في 30 أكتوبر 2024، أعلن وزير صناعة الدفاع بات كونروي عن استحواذ كبير على الصواريخ والأسلحة الموجهة والذخائر المتفجرة الأخرى. وقد كانت العديد من عمليات الاستحواذ هذه مجرد سد للفجوات القائمة، ولن تكون جاهزة حتى عام 2029 على الأقل.

لم تتوافق العديد من عمليات الاستحواذ (مثل الصواريخ وذخيرة 155 ملم والغواصات) تمامًا مع استراتيجية الحكومة للابتكار والعلوم والتكنولوجيا الدفاعية (DISTS) التي تم إطلاقها في الشهر السابق.






ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top