2025- 04 - 20   |   بحث في الموقع  
logo التقدمي معزيا الجيش: لضرورة وقف العدو لكل انتهاكاته logo توتر كبير.. قتيل في جبل محسن logo هاشم: لا تصنفوا الشهداء فالدم واحد والكرامة واحدة logo “الوفاء للمقاومة”: حزب الله خرج عسكرياً من جنوب نهر الليطاني logo وزير الدفاع يتصل بقائد الجيش معايدا logo هاشم: لا تصنفوا الشهداء فالدم واحد والكرامة واحدة logo استشهاد ضابط وعسكريين… هذا ما أعلنه الجيش logo بعد جهود أمنية مكثفة.. تحرير سيدّتَين من قبضة مختطف
إعادة فتح سجلات اغتيال كينيدي... نظريات جديدة حول القاتل المحتمل
2025-03-20 10:25:48

أصدرت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، آلاف السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأميركي الأسبق، جون كينيدي، والتي قالت إنها كانت سرية في السابق، مثيرة بذلك تكهنات ومعيدة احياء العديد من نظريات المؤامرة حول هذه القضية.
أبرز نظرية يؤمن بها الكثيرون عن منفذ عملية اغتيال جون كينيدي، هو أنه كان الهدف من التحقيق الحكومي الرسمي في اغتيال جون كينيدي، هو طي صفحة جريمة القتل التي أنهت رئاسته، لكن استنتاجها بأن لي هارفي أوزوالد (مطلق النار) تصرّف بمفرده لم يُشبع رغبة بعض الأميركيين في إجابة أكثر جدية حول وفاته.
وازدهرت نظريات المؤامرة على مدى العقود الستة التي تلت اغتيال الرئيس كينيدي، مما ألهم فيلمًا رُشّح لجائزة الأوسكار وعددًا لا يُحصى من الكتب والمواقع الإلكترونية.
ووفقًا لاستطلاعات رأي أجرتها مؤسسة غالوب على مر السنين، لم تنخفض نسبة الأميركيين الذين يعتقدون أن آخرين متورطون في مؤامرة لقتل الرئيس عن 50%.
وخلص التقرير النهائي للجنة، الصادر عام 1979، إلى أن كينيدي "اغتيل على الأرجح نتيجة مؤامرة"، رغم أن اللجنة لم تتمكن من التوصل إلى أي متآمرين، وقد شكك تحليل لاحق أجرته الأكاديمية الوطنية للعلوم في الأدلة الصوتية التي استخدمتها اللجنة لاستنتاج وجود مسلح ثانٍ.
وقال الصحفي جيرالد بوسنر، الذي كان يؤمن سابقًا وجود مؤامرة بمقتل جون كينيدي، لكنه أصبح مدافعًا عن نظرية المسلح المنفرد بعد بحثه المنشور في كتابه "القضية مغلقة"، إنه لا يتوقع أن يغير رأيه مرة أخرى.
ويعتقد بوسنر إن الوثائق التي تم تحريرها جزئيا تشير إلى أن وكالة الاستخبارات المركزية كانت تراقب أوزوالد عندما زار القنصلية الكوبية في مكسيكو سيتي قبل عدة أسابيع من الاغتيال.
ومنذ عام 2017، نُشرت أكثر من 70 ألف وثيقة تتعلق باغتيال جون كينيدي على موقع الأرشيف الوطني.
وفي عام 2023، كان 99% من الوثائق السرية المتعلقة باغتيال كينيدي قد نُشرت بالفعل، وفقًا للبيت الأبيض.
ويشكك بوسنر في أن عدم وجود دليل قاطع في الوثائق النهائية سيُسقط تمامًا النظريات الأخرى حول كيفية وسبب اغتيال كينيدي، مضيفا، "لقد تحدثتُ بما يكفي مع مُنظري المؤامرة على مر السنين لأفهم أنهم سيقولون إما أنه لا بد من تدميرها أو أنها في مكان آخر".


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top