2025- 03 - 16   |   بحث في الموقع  
logo إنفجار داخل مخمر موز في حسبة صيدا…. وفيديو يُوثّق اللحظات الأولى للحادثة logo الموسوي: لنا الفخر أن شهداءنا ارتقوا في سبيل عزة لبنان ودفاعا عن كرامته logo "استنفار" في صفوف الحوثيين: تعليمات لقياداتهم بمغادرة المنازل والمقار logo عون يستذكر "الزعيم الكبير": نتعلم من تلك الدماء والأيام logo انفجار غاز الكربيد في صيدا يعيد مأساة قديمة: الابن يلقى حتفه كما والده! (فيديو) logo "لعدم الإقتراب"... تمارين تدريبية للجيش في هذه المناطق! logo انتشال أشلاء شهيد في ميس الجبل logo باسيل: لهذا السبب تم استبعادنا عن الحكومة
جنبلاط على موعد مع لحظة تاريخية... مواقف مفصلية ستغير المعادلة!
2025-03-16 11:25:49

على هامش إحياء الذكرى الثامنة والأربعين لاستشهاد كمال جنبلاط، أكد عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله، في حديث ، أن "المشاركين في الذكرى اليوم جاءوا للاستماع إلى كلمة رئيس حزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، إذ إنه عادةً في مثل هذه المناسبات يطلق مواقف مفصلية تاريخية".وأضاف: "اليوم هناك أمر مميز، وهو أن النظام القاتل سقط، وهذا النظام كان كابوسًا على اللبنانيين والسوريين في آن واحد". مشيرًا إلى أن "عشرات الآلاف قدموا اليوم إلى المختارة ليعلنوا وفاءهم لمسيرة كمال جنبلاط، مسيرة التقدمية الاشتراكية العلمانية، وإيمانه بالمواطنة والعدالة الاجتماعية، إذ كانت هذه هي روحية كمال جنبلاط. وقد قُتل من أجل هذا، لأنه كان يحمل لواء التغيير الحقيقي في لبنان".وأكد أن "الناس حضرت لتعلن شكرها لوليد جنبلاط على قيادته التاريخية على مدى أكثر من 40 عامًا بعد استشهاد والده، لا سيما أن الهدف من قتل كمال جنبلاط كان إنهاء هذه المسيرة، إلا أنها استمرت، صمدت، وانتصرت".وأشار إلى أن "الجميع ينتظر اليوم ماذا سيعلن عنه وليد جنبلاط في هذه اللحظة التاريخية الإقليمية، حيث تشتد مؤامرات إعادة ترسيم المنطقة، وأعتقد أن هذه مواجهة تاريخية واجهها كمال جنبلاط ويستمر وليد جنبلاط في مواجهتها".وعن ما يُتداول من الجانب الإسرائيلي بشأن التطبيع مع لبنان، شدد عبدالله، على أنه "لا يمكن النقاش في هذه المسائل قبل وجود دولة فلسطينية. عندما توجد دولة فلسطينية على الأرض الفلسطينية، حينها ربما يبدأ الحديث في هذا الموضوع. أما في الوقت الحاضر، فإن سقفنا هو اتفاق الهدنة، لا تطبيع مع إسرائيل".


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top