تخطى أهالي بلدة حولا حاجز الجيش اللبناني والساتر الترابي، وتقدموا نحو البلدة.
يذكر أن أهالي الجنوب بدأوا تحرير القرى الحدودية، منذ انتهاء المدة الأولى لوقف اطلاق النار في كانون الثاني، وقد تمكنوا من الدخول إلى العديد من القرى برفقة الجيش.
وقد أدى “تحرير الجنوب” لارتقاء شهداء وجرحى من المدنيين، على يد الاحتلال الاسرائيلي.