2025- 01 - 31   |   بحث في الموقع  
logo كي لا يموت الديب ولا يفنى الغنم logo نهرا ترأس اجتماعا بحث في حلول للأبنية المتصدعة في طرابلس logo لقاء إيجابي بين فرنجية والبخاري.. إعادة مدّ الجسور!.. حسناء سعادة logo التحرير الثالث.. “طوفان” هادر يتحدى جيش الاحتلال والمتأمركين!.. وسام مصطفى logo مسار سلام لتأليف الحكومة.. خطوة الى الأمام وخطوتين الى الوراء!.. عبدالكافي الصمد logo فريد هيكل الخازن: “انتبهوا ‎حكومة الأمر الواقع” logo هل يغامر سلام بحكومة أمر واقع في مواجهة التعطيل؟ logo ثلاثة خيارات لدى سلام: أتتكرر تجربة تمّام؟
هل تسمح الحكومة السورية المؤقتة بكل المواقع الالكترونية المحجوبة؟
2024-12-17 16:25:41

أعلن وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال، حسين المصري، رفع الحجب المفروض سابقاً من قبل النظام السوري المخلوع على المواقع الداعمة للثورة السورية.
وقال المصري عبر صفحة وزارة الاتصالات في "فايسبوك": "في إطار مراجعتنا للمواقع المحجوبة في شبكة الإنترنت في سوريا، رفعنا الحجب المفروض من النظام المخلوع عن المواقع الداعمة للثورة السورية، وسيتم النظر تباعاً في بقية المواقع بما يخدم تطلعات شعبنا الحر ورغباتهم".وكان النظام السوري حجب عشرات المواقع في البلاد، من بينها "المدن"، طوال سنوات، بعدما اتهم وسائل إعلام مناهضة له بـ"فبركة الأحداث" في سوريا، إثر انطلاقة الثورة الشعبية ضده العام 2011. ومع مرور السنوات، امتد الحجب ليطاول المواقع الإباحية العام 2018 ومواقع مثل "ويكيبيديا" ومنصة التدوين العالمية "ووردبرس"، بحجة حماية "أخلاق المجتمع"، وهو ما يتطلب من الإدارة الجديدة تغييره من ناحية ضرورة عدم فرض وصاية أخلاقية على الأفراد في سوريا الجديدة.وطوال السنوات الماضية، عمل النظام على إرخاء قبضته وتشديدها بحق "المواقع المعادية"، فرفع مثلاً الحجب عن مواقع مثل "ألمدن" و"الجزيرة" و"العربي الجديد" للمرة الأولى على الإطلاق العام 2017، لكن ذلك لم يستمر طويلاً، فعاد الحجب لاحقاً مع محاولة النظام المخلوع السيطرة على المعلومات وخلق جو من التعتيم.ومنذ العام 2011 عمد النظام السوري إلى إبعاد الإعلام العربي والأجنبي عن البلاد، وسمح لوسائل الإعلام الخارجية بدخول البلاد والتغطية وفق شروط محددة مسبقة، وأتبع ذلك بحجب أبرز المواقع الإلكترونية التي صنفها في خانة "المعارضة" و"المعادية" على خلفية تغطيتها للأحداث، فيما شن حملة داخلية عليها في إعلامه الخاص بوصفها "معادية وتبث الفتنة".


المدن



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2025
top