2024- 11 - 22   |   بحث في الموقع  
logo كمال الخير: لرفع الضغوطات الأميركية عن المحكمة الجنائية الدولية حتى يترجم قرارها على أرض الواقع logo ميقاتي استقبل جنبلاط وتلقى برقيات تهنئة بالإستقلال من البابا فرنسيس وملكيّ الأردن وبريطانيا logo تجدد الاقتحامات والاعتقالات في الضفة الغربية.. والمستوطنون يكسرون الأشجار logo حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية في تدمر.. ترتفع إلى 92 logo جديد الحدث "الأمني" قرب السفارة الأميركية في لندن... تفاصيلٌ و"خدعة"! logo الضاحية تعلن الحرب على جيش أفيخاي أدرعي وتغلق "باب الحارة"! logo مخطط إسرائيلي لتزوير التاريخ يُنهي حياة مؤرخ صهيوني في شمع logo هدف المقاومة "إعويرار العدو"... ووصوله إلى شمع بدون تثبيت يعني إخفاق الهدف!
"موقفٌ معيب"... مراد ينتقد "الزميلة غادة أيوب"
2024-11-22 10:56:07

أكد النائب حسن مراد في منشور له على منصات التواصل الاجتماعي، أن كل طرف سياسي له الحق في انتقاد الطرف الآخر ضمن إطار حرية التعبير التي يكفلها الدستور اللبناني، وفي إطار القانون. وأشار إلى أن هذا الحق يجب أن يكون تحت سقف الدستور، وأن هناك حدودًا قانونية تحظر أي دعوة للكراهية القومية أو العنصرية أو الدينية، مستندًا إلى المادة 20 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية.وأضاف مراد، في منشوره، أنه لا يتحدث عن حدود القانون فقط، بل عن "الحدود الوطنية والأخلاقية" التي تضمن العيش المشترك بين جميع اللبنانيين كشعب واحد، مشيرًا إلى أن الشعب الواحد هو الأساس الذي تقوم عليه الدولة. وطرح تساؤلاً حول ما إذا كان البعض يسعى إلى "دويلات طائفية" تكره بعضها البعض، مؤكدًا أن ذلك يتناقض مع فكرة العيش المشترك في وطن موحد.وتابع مراد مستغربًا: "كيف من يدعي السيادة ينتظر من العدو الإسرائيلي، الذي ينتهك السيادة بشكل مستمر، أن يحقق العدالة؟". ورأى أنه من "المعيب" أن ننتظر من "عدو الإنسانية" الذي ارتكب الإبادات والمذابح ضد الشعوب أن يعترف بالعدالة.ووجه مراد انتقاده بشكل خاص إلى "الزميلة غادة أيوب"، قائلاً إنها "تتجاوز حدودها القانونية" وتنقض ما تدعيه من دعم لـ "السيادة" و "الدولة"، في إشارة إلى تناقض مواقفها مع مبدأ السيادة الوطنية.وكانت قد إعتبرت النائبة غادة أيوب في مقابلة تلفزيونية أمس الخميس أن ما يحصل اليوم في لبنان هو "عدالة سماويّة".بكل هدوء طبيعي وحق لكل طرف سياسي انه ينتقد الطرف الآخر في إطار حرية التعبير اللي بيحميها الدستور وتحت سقف هذا الدستور. ولكن لن أتكلم عن الحدود القانونية التي تحظر اي دعوة للكراهية القومية او العنصرية او الدينية (المادة ٢٠ من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية)… بل سأتكلم عن…— hassan mourad- حسن مراد (@hassanmrad) November 21, 2024


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top