أفادت مصادر “الحدث” أن “المستهدف بالإنزال الإسرائيلي في البترون ليس مسؤولًا بحزب الله إنما على علاقة به”.
من جهة أخرى، كشف الصحافي حسن علّيق عن معطيات جديدة عن عملية الانزال الاسرائيلية في البترون، إذ أوضح أنّ زوجة المخطوف بلّغت قبل أيام فصيلة بئر حسن في قوى الامن الداخلي عن انقطاع الاتصال بزوجها عماد امهز المتواجد في البترون، وبإشارة من القضاء المختص تمّ ابلاغ باقي الأجهزة الأمنية بالموضوع للتحرك”.
وأشار علّيق إلى أن “القوى الامنية بدأت تحقيقاتها وذهبت الى المكان الذي كان يتواجد فيه عماد امهز في البترون ولم تتمكّن من العثور عليه، وعندما راجعت كاميرات المراقبة في المنطقة تبيّن ما أظهره الفيديو الذي انتشر ظهر اليوم”.