2024- 11 - 01   |   بحث في الموقع  
logo أربعة تايلانديين يسقطون في الصراع على الحدود! logo سقوط محاولة أميركية - إسرائيلية لفرض احتلال "قانوني" على لبنان logo "مجازر" إسرائيلية في بعلبك... حصيلة ثقيلة من الشهداء والدمار logo هذا ما يرفض الحزب التراجع عنه! logo نتنياهو يضيّع الوقت بالدبلوماسية الناعمة... ويشتريه بالنار logo اعتداءٌ على أمنيين بدعوى نقل سلاح للحزب logo جهودٌ أميركية لإنهاء تهديد حزب الله ضد إسرائيل! logo من مبانٍ إلى أنقاض... دمارٌ هائل جراء الغارات على الضاحية (فيديو)
القرار 1701... حلٌ للأزمة المتفاقمة بين لبنان وإسرائيل؟!
2024-10-31 15:25:22

مع تصاعد الهجمات الإسرائيلية على لبنان مؤخراً، عاد إلى الواجهة الحديث عن قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 كإطار مرجعي لإنهاء التصعيد. وأكد رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، الأربعاء، استعداد لبنان لتطبيق هذا القرار في سياق الجهود الرامية لنزع فتيل الأزمة التي تهدد باندلاع حرب أوسع في المنطقة.وكان وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد وجّه رسالة إلى مجلس الأمن الدولي قبل أسابيع، طالب فيها بتطبيق القرار 1701، وفق ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية. بدورها، شددت بعثة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) على أهمية الالتزام الكامل بالقرار، ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش جميع الأطراف إلى العودة لتطبيقه بشكل شامل.وفي ما يلي تفاصيل القرار 1701:صدر القرار 1701 عن مجلس الأمن الدولي في آب 2006، بعد الحرب التي دامت 34 يوماً بين إسرائيل وحزب الله. وقد نص على وقف شامل للعمليات القتالية، وطالب حزب الله بوقف هجماته على إسرائيل، كما طالب الأخيرة بوقف عملياتها العسكرية وسحب قواتها من جنوب لبنان. كذلك، دعا القرار الحكومة اللبنانية لنشر الجيش في الجنوب بالتعاون مع قوات "اليونيفيل"، بالتزامن مع انسحاب الجيش الإسرائيلي إلى ما وراء "الخط الأزرق"، وهو خط الحدود الفاصل بين لبنان وإسرائيل.كما نص القرار على إنشاء منطقة بين "الخط الأزرق" ونهر الليطاني في جنوب لبنان، خالية من أي وجود عسكري سوى الجيش اللبناني و"اليونيفيل". *********إلى جانب ذلك، دعا القرار إلى تطبيق بنود اتفاق الطائف، وتجريد كافة الجماعات اللبنانية المسلحة من أسلحتها، ومنع وجود قوات أجنبية على الأراضي اللبنانية إلا بموافقة الحكومة.


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top