2024- 09 - 30   |   بحث في الموقع  
logo نجاح واكيم ينجو مع عائلته من الغارة المستهدفة للجماعة الإسلامية في الكولا logo هاشم صفي الدين.. رجل الظل يخرج للنور ويقود حزب الله logo قيادي في الجماعة الإسلامية هدف الغارة الإسرائيلية على بيروت logo فيديو من داخل الشقة المستهدفة في غارة إسرائيلية على الكولا logo غارة اسرائيلية استهدفت شقّة قرب جسر الكولا logo بيان هام من “حزب الله”.. هذا ما جاء فيه logo إليكم حصيلة العدوان الاسرائيلي اليوم على محافظة بعلبك الهرمل logo تصعيد خطير: غارة إسرائيلية على بيروت للمرة الأولى (فيديو وصور)
الكابوس الأكثر رعبًا لإسرائيل... تعرّفوا على "سلاح حزب الله السري"!
2024-09-29 22:55:48

في أعقاب عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، أصبحت الوحدة 910 التابعة لحزب الله، "التهديد الأوضح" للمصالح الإسرائيلية في جميع أنحاء العالم، وفقا لمركز ألما للأبحاث.وفي تقرير نشره مركز الدراسات المختص بالشأن الإسرائيلي، تم تقييم الوحدة المعروفة باسم "وحدة الظل"، كالجهة الأخطر على إسرائيل الآن.وعملت الوحدة في الماضي في أميركا وأوروبا وأفريقيا وآسيا وكانت قادرة على شن هجمات انتقامية كبيرة في غضون مهلة قصيرة.وفقا لصحيفة "جيروزلم بوست"، يدير حزب الله "الوحدة 910"، وهي واحدة من أكثر فروع الحزب سرية وخطورة، وتقع تحت قيادة طلال حمية، المعروف أيضا باسم "أبو جعفر".شاركت الوحدة في العديد من الهجمات البارزة، بما في ذلك تفجير السفارة الإسرائيلية في بوينس آيرس عام 1992 ومركز الجالية اليهودية في الأرجنتين عام 1994.في عام 2012، نفذت تفجيرا انتحاريا على حافلة تقل سياحا إسرائيليين في بلغاريا.ووفقا للصحيفة، حافظت الوحدة على السرية التامة في عملياتها، معتمدة على الشبكات المحلية والمنظمات الإجرامية في جميع أنحاء العالم.وقد عمل العملاء، الذين خضعوا لتدريبات أمنية صارمة وغالبا ما كانوا يحملون جنسيات أجنبية، تحت غطاء مدني واستغلوا الاتصالات مع أنصار حزب الله والحكومات الأجنبية لأغراض لوجستية وعملياتية.في 2019، كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن إفشال عدة عمليات للوحدة 910 في بوليفيا وقبرص وبيرو وتايلاند وبريطانيا، ومع ذلك فهناك تنام لدورها في السنوات الماضية.هذا التنامي بدأ فعليا عام 2008 بعد اغتيال قيادي حزب الله عماد مغنيّة، فاستمرت الوحدة بعد اغتيال الأخير كأداة في "حرب الظل" الإيرانية مع الغرب في المنطقة.


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top