صحيفة البناء
خفايا
توقّع مصدر دبلوماسي غربي أن تنتهي زيارة وزير حرب كيان الاحتلال إلى واشنطن بتفاهم على امرين، الأول عودة الانتظام إلى وصول شحنات الأسلحة الأميركية لجيش الاحتلال، والثاني التزام وزارة الحرب ورئاسة الأركان في الكيان بفصل التنسيق العسكري عن أي خلاف سياسي بين الإدارتين في واشنطن و”تل أبيب”، بحيث تلتزم القيادة العسكرية في الكيان بعدم الإقدام على حملات عسكرية جديدة في غزّة وجنوب لبنان إلا بعد التوافق مع القيادة العسكرية الأميركية. وقال المصدر إنّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لن يمانع هذا الاتفاق، طالما ليس بين يديه معطيات تتيح الذهاب إلى حرب وخياره الأمثل هو انتظار ما تبقى من ولاية الرئيس جو بايدن والرهان على رئاسة دونالد ترامب.
كواليس
قال خبير في الشؤون الأوروبية إنّ فرنسا تتحول إلى رجل أوروبا المريض حيث مستوى المعيشة فيها يرتبط باستقرار سعر صرف اليورو المستند إلى قوة الاقتصاد الألماني، رغم ضعف الاقتصاد الفرنسي، وخطر تعاظم الانقسام بين اليمين واليسار الذي عاد ليتحكم بالحياة السياسية مع تلاشي قوة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. وهذا الانهيار الفرنسي يمكن أن يتحول إلى دومينو أوروبي تتساقط معه الحكومات الملتصقة بواشنطن وتظهر فوضى سياسية في برلمانات ربما تعجز عن تشكيل أغلبيات حاكمة لشهور وتتوقع ان تستعيد روسيا مكانتها كشريك أوروبي بقوة الجغرافيا ولو تحت سقف تحويل الموقف من الحرب الأوكرانية إلى مجرد موقف سياسي في عدد من الدول الأوروبية، ولكن مع الانكفاء عن تقديم الدعم المالي والتسليحي مقابل عودة النفط والغاز إلى التدفق من روسيا نحو أوروبا.
صحيفة اللواء
همس
طلبت جهة أوروبية نشرة عن نشاط مرجع كبير، لمعرفة استقبالاته التي اقتصرت على لقاء وزير وسفيرين فقط!
غمز
قررت شقيقة نائب يميني السير بتوجه مغاير في السياسة والآداء في المنطقة المتواجدة فيها.
لغز
أبلغ رئيس تيار نيابي مسيحي مرجعًا روحيًا استياءه من مقاطعة ركنين من طائفته اللقاء الجامع مع الموفد البابوي.
صحيفة الجمهورية
حذّرت جهات ديبلوماسية لبنانية من موجة شائعات مدروسة ومدوزنة لبث الرعب في اللبنانيين المنتشرين والمقيمين وذلك في إطار حملة التهديد والترهيب ضدّ لبنان.
أبدى سفير لبناني اعتقاده بأن حرب غزّة لن تنتهي إلا بانتهاء واحد من الإثنين سياسيًا أو جسديًا، نتنياهو أو يحيى السنوار.
يُدقّق مسؤول كبير في رسائل سياسية وأمنية يحملها ديبلوماسيون أجانب بميزان “الجوهري”.