2024- 07 - 01   |   بحث في الموقع  
logo هل ربح حزب الله الجامعة العربية أم "غلبها"؟ logo "التفت على العزلة"... نفوذ ايران الإقليمي يتوسع! logo لبنانيون علقوا على الحدود السورية... والبيسري يطمئن! logo حنكش: نريد إثباتًا بأن مزارع شبعا لبنانية logo قرارُ الجامعة العربية بشأن حزب الله يطرح التساؤلات! logo "ليسوا مكسر عصا"... نقابة المحررين تدين التعرض لأسعد بشارة! logo "فوضى دستورية"... أيوب: سوف نتعرف على فرنسا جديدة logo "ترمب افترس بايدن"... عزيز: قدرة اميركا على الضغط محدودة
قضية الطبيب السوري تنشّط حملة أميركية...لا للتطبيع مع الأسد!
2024-06-22 14:55:36

تداول ناشطون سوريون مقطع فيديو ظهرت فيه مريم كم الماز، إبنة الطبيب السوري الأميركي مجد كم الماز، أمام مبنى الكونغرس في واشنطن، مطالبة بإقرار قانون مناهضة التطبيع مع نظام الأسد.
وأكدت وزارة الخارجية الأميركية قبل نحو أسبوعين، نبأ مقتل الطبيب مجد كم ألماز في معتقلات النظام السوري، بعد اختفائه في دمشق قبل سبع سنوات.
مريم كم الماز أبنة الشهيد مجد كم الماز ومن أمام مبنى الكونغرس في واشنطن ويحيط بها عضو مجلس النواب الجمهوري فرينش هيل والسفير الأمريكي السابق ستيفان راب ، تطالب الكونغرس بإقرار قانون مناهضة التطبيع مع نظام الأسد . https://t.co/LyPyksolgE
— Ayman Abdel Nour (@aabnour) June 20, 2024
وظهرت مريم في الفيديو مع عضو مجلس النواب الجمهوري فرينش هيل، والسفير الأميركي السابق ستيفان راب، للمطالبة بإقرار قانون مناهضة التطبيع مع نظام الأسد الذي تم إقراره في مجلس النواب بغالبية ساحقة من كلا الحزبين، وينتظر إقراره في مجلس الشيوخ.ويحظر مشروع القانون على الحكومة الفيدرالية الاعتراف أو تطبيع العلاقات مع أي حكومة في سوريا يقودها بشار الأسد، ويمنح صلاحيات للرئيس الأميركي لمعاقبة من يشارك في "سرقة السوريين"، مع فرض إجراءات تزيد من إمكانية مراقبة التداولات التجارية التي يمكن أن تخترق العقوبات.وانطلقت مريم في حديثها من قضية والدها لتسليط الضوء على قضية المعتقلين لدى النظام السوري، خصوصاً المغيبين قسراً، ممن يتم اعتقالهم من دون مذكرات توقيف ومن دون إعلام عائلاتهم بمصيرهم، في سياسة يعتمدها النظام السوري منذ عقود بحسب منظمات حقوقية.وأكدت مريم أن تمرير قانون مناهضة التطبيع مع نظام الأسد سيكون خطوة مهمة في دعم الشعب السوري الذي مازال يعاني تحت حكم النظام. وقالت: "لا يمكننا أن نسمح بعودة العلاقات الدبلوماسية مع نظام يواصل قمع شعبه بلا رحمة. علينا أن نضمن أن العدالة تُحقق وأن المسؤولين عن الجرائم ضد الإنسانية يُحاسبون".


المدن



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top