2024- 06 - 20   |   بحث في الموقع  
logo "لا نعرف نهارنا من ليلنا"... الحرب النفسية على "الشمال" بيد حزب الله logo نصرالله يطلّ من شاشة الحدث! logo "لقاءات ليست محصورة"... نائب "يحسم": أتبنى ما أراه مناسبًا! logo "إذا قُطعت لدينا لساعات"... كوهين: سنقطع الكهرباء عن لبنان لأشهر logo كميل شمعون: 20 ألف مقاتل على القليلة! logo قبرص تتحرّك ضد "وجود حزب الله" logo طلال أبو غزالة يتنبأ بحرب ستهز العالم قريبًا ويكشف لأول مرة أسرار ثروته ونجاحه: مبروك لغزة وفلسطين! logo قتل جندي لزوجته... يشعل توتراً بين جهازين!
"رغم الإيجابية"... تحرّكات مستجدّة لن تجدي نفعًا!
2024-06-04 16:25:43

""بدأ الحزب "التقدمي الإشتراكي" حراكه الرئاسي المتجدّد، بدءًا من لقاء رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد ومن ثم لقاء رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، ورئيس "التيار الوطني الحرّ" جبران باسيل، على أن يستكمل لقاءاته غدًا مع تكتّل "الإعتدال الوطني" وعضو كتلة "تجدّد" النائب ميشال معوّض.في هذا الصدد، يرى النائب السابق مصطفى علوش، أنّه "حتى اللحظة ليس هناك أي معطيات توحي أن الملف الرئاسي سيشهد خرقًا حقيقيًا، لأن قضية الحوار الداخلي لا يزال هدفها إيصال رئيس تيار المردة سليمان فرنجية إلى رئاسة الجمهورية لتأكيد سيطرة إيران على لبنان بالكامل".ويقول في حديث إلى "": "لا يبدو أن هناك من يسأل إيران عن الثمن الذي تريده للإفراج عن الرئاسة في لبنان وبالتالي نحن ما زلنا في الدائرة نفسها، لا سيما أن هناك أطراف سياسية قادرة على التعطيل وغير قادرة على انتخاب رئيس للجمهورية".ووفقًا لقناعة علوش، فإنّ "هذه الأطراف مستعدة أن تذهب إلى الإنفصال ولا أن تقبل بالأمر الواقع، كما أن كل التحرّكات التي يشهدها الملف الرئاسي في الوقت الحالي إن كان من الحزب "التقدمي الإشتراكي" أو الأطراف الأخرى، لن تؤدي إلى أي نتيجة وهي تأتي في إطار المحاولات لكن لا ترقى إلى مستوى الحلول". وعن تمسّك حزب الله بمرشحه فرنجية، يؤكّد أن "حزب الله لا يتمسّك بمرشحه بل يتمسك برمزية هذا المرشح، وبالتالي هو يريد رئيسًا مارونيًا للجمهورية لكن ليس قويًا أي يكون وجوده مستند إلى حزب الله وليس إلى الشعبية المسيحية".


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top