2024- 11 - 17   |   بحث في الموقع  
logo بالصورة: قذيفة بالقرب من مكتب سابق لـ”حركة المقاومة” في طرابلس logo شهداء في غارة بلدة شبريحا logo غارة على بيروت تغتال المسؤول الإعلامي لـ"الحزب" محمد عفيف logo فوز رنا فتفت وطوني فرنجية بعضوية مجلس نقابة المحامين في طرابلس logo مباحثات سورية-إيرانية "جديدة"... وزير الدفاع الإيراني في دمشق! logo إليكم حقيقة اختيار بديلًا لِخامنئي بعد تدهور صحته logo "إذاعة الجيش الإسرائيلي": محمد عفيف هدف عملية الاغتيال! logo "الجزيرة": مجموعة من "الإعلاميين بحزب الله" كانت داخل المبنى المستهدف
70 ألف كلب شارد في لبنان… والحل؟!
2024-06-03 14:21:13



فيما تتواصل الحرب في الجنوب، وتتصاعد في غزة، وبعدما فتح آموس هوكشتاين أمس الخميس النقاش مجدداً حول التفاوض لإيجاد حل، بادرَ أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله إلى نقاش ومساجلة الأصوات اللبنانية الرافضة زج لبنان في أتون الحرب، مستعيناً بالعدد إزاء الحديث عن أغلبيةٍ لبنانية رافضة.


 


ففي احتفال تأبيني للشيخ الكوراني، حول النقاش العددي إلى حجة لصالحه، محاولاً تفريغ مصطلح "الأغلبية" من معناه. وتوجه نصرالله للمعارضين بالقول التعبيري، "كل واحد يعرف حجمه"، ومستشهداً بإحصاءات تحدثت عن تأييد للحرب في طوائف مختلفة.


وقد وجه نصرالله مجدداً سلسلة رسائل لقادة الحرب الإسرائيليين ونتنياهو، مجدداً وصفهم بالمجانين الذين يريدون تخريب كل شيء. وقد سلط الضوء في المقابل على التوتر الإسرائيلي الداخلي وتهجير المستوطنات وسكانها من الشمال، إضافة إلى تصريحات إسرائيلية عسكرية وسياسية تتحدث عن حجم الخسائر التي أصابت إسرائيل.


نصرالله وعن الإستحقاق الرئاسي وربطه بنتائج حرب غزة، رأى مجدداً ألا علاقة للأمرين ببعضهما، محيلاً عدم التوافق إلى الخلافات الداخلية، معتبراً أن ما عطل الانتخابات الرئاسية مدة سنة قبل "طوفان الأقصى" هي الخلافات الداخلية والفيتوات الخارجية.


 


وخلاصة خطاب نصرالله، هو استمرار الإختلافات اللبنانية على حالها من الإستحكام خلف مواقف الأفرقاء،على أثر زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان، ما يؤكد صعوبة المرحلة القادمة، ميدانياً وسياسياً، وتجميد الحل الرئاسي رهناً بتطورات الجنوب وغزة عموماً.



وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top