2024- 12 - 23   |   بحث في الموقع  
logo الاستراتيجية والتكتيك لدى الحلف الصهيو-أمريكي منذ تسعينيات القرن الماضي!.. بقلم: المحامي عبد الناصر المصري logo سوريا بين نيل الحرّية وتحدّي الكرامة الوطنية!.. بقلم: حمد رستم logo جلسة 9 كانون الثاني: التفاؤل والتّشاؤم متساويان… عبدالكافي الصمد logo جنبلاط في قصر الشعب في زيارة سياسية وجدانية بأوجه عدّة!.. غسان ريفي logo الاحتلال يستهدف مستشفى كمال عدوان.. والفاتيكان يندد بـ"القسوة الإسرائيلية" logo جنبلاط أول الواصلين إلى سوريا "الجديدة": مغادرة الماضي المرير logo الشرع يستوعب الفصائل بالجيش الجديد: الانضمام أو التفكيك بالقوة logo عن الطغيان الذي زال وسوريا التي نريد
فرض يلغينا ورفض يحمينا (سمير مسره)
2024-05-24 20:55:38

بقول المتل: مش مهم تعمل غلطة، المهم انو تتعلم منها وما تعيدها. هيدا الكلام بينطبق علينا، لانو في غلطة مميتة رح حتما" تصير قريبا" اذا ما كلنا تحركنا وخاصة جيل الشابات والشباب في لبنان.

هل حقا" بيفضل هل الجيل النزوح عن لبنان بالعشرين سنة القادمين؟ هل حقا" عندو رغبة طوعية او اجبارية يضب غراضو بالشنطة وترك البلد؟ هل يا ترى بيعرف كيف هي العيشة ببلاد النزوح اذا ما كان معو موارد مالية ومعنوية بتسمحلو يعيش بكرامة ورفاهية؟


ليش لازم نطرح كل هل الاسئلة؟ لانو بكل بساطة، في بلدان اجنبية عم تشتغل بطريقة غير مباشرة على هل المخطط المؤذي من خلال دعم النزوح السوري بلبنان وتثبيت وجوده حتى يكون حاضر لملء الفراغ لما اللبناني يفل. يللي عم بفكر انو هل نظرية هي مؤامرة من صنع الخيال بكون غلطان كتير لانو المخطط بلش وانحط على السكة.


الحل بسيط وبيتطلب من بعض الذين بعدن بالكوما او غارقين بالغيبوبة، انو يوعو وينضمو لمعركة المواجهة المنطلقة حاليا". هي معركة بين الفرض الاممي والرفض الوطني. هو خيار بين الغاءنا وحماية تجذرنا بارض غالية على قلوبنا رغم كل الازمات.


بين الفرض والرفض لعبة حروف بسيطة. فلنربحها نحن وليخسروها هم. بين الفرض الوقح والرفض القاطع قول عالي النبرة، وارادة راسخة، وفعل جامع بادر به التيار الوطني الحر وانضمت اليه كل المكونات اللبنانية.



التيار الوطني الحر



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top