خاص tayyar.org- تدقّق جهات رسمية وأخرى سياسية في صحّة ما يتردد عن توسّط عاصمة عربية لإطلاق الأسرى الذين اعتقلتهم حركة حماس يوم 7 تشرين الأول ووقف إطلاق النار في قطاع غزّة، مقابل نفي المستوى القيادي في الحركة إلى لبنان، مع جعل مخيّم عين الحلوة ملجأ لهم.
وتبيّن أن مسؤولين في الدولة تبلّغوا بوجود مثل هذا الإتجاه، لكنهم آثروا الصمت بدل المبادرة إلى رفض أي كلام من هذا النوع، حتى لو أتى هذا الرفض من الباب الوقائي والاستباقي.