الخبر الأول : نشر بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبرا مفاده أن عناصر من حزب الله وحركة أمل يجولون على المنازل في الغبيري ويطلبون من الأهالي أخذ الأغراض الثمينة من منازلهم والمغادرة.
في الحقيقة نفت بلدية الغبيري الخبر المزعوم. وأكّد سكّان المنطقة أنّه لم تطلب منهم أي جهة مغادرة منازلهم حتى اللحظة.
الخبر الثاني: نشرت صفحة The Mossad: Satirical, Yet Awesome تغريدة على “إكس”، ضمت ثلاثة مقاطع فيديو، مع تعليق: “قصف مستشفى غزة. ولم يكن جيش الدفاع الإسرائيلي يعمل في المنطقة. ويبدو أنها جاءت من صاروخ فاشل لحماس”.
بعد التدقيق، تبيّن أن أحد المقاطع قديم ويعود إلى السابع من آب/أغسطس 2022.
الخبر الثالث: إنتشر فيديو يظهر القوات الدولية لحفظ السلام “اليونيفيل” تنسحب من المناطق الحدودية في جنوب لبنان.
في الحقيقة كل ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي حول انسحاب “اليونيفيل” من جنوب لبنان، عارٍ من الصحة، إذ لا يستند إلى أي مصدر ولم يصدر عن القوات الدولية أي بيان في هذا الخصوص.
الخبر الرابع: نشرت صفحة “إسرائيل بالعربية” على إكس: ”في بث مباشر من غزة وثقت فيه قناة الجزيرة لحظة إطلاق تنظيم الجهاد الإسلامي للصواريخ الفاشلة التي أصابت مستشفى المعمداني في غزة، مما أسفر عن مقتل المئات”.
بعد التدقيق بالفيديو المنشور، تبيّن أن ساعة التقاطه كانت 6:59 بتوقيت مكة المكرمة، لكن الحقيقة أن قصف المستشفى وقع بعد أكثر من 25 دقيقة على الأقل من التوقيت المزعوم، ما يدحض رواية الاحتلال الكاذبة.
الخبر الخامس: القنصلية الإسرائيلية في دبي أعلنت عن قبول الإمارات العربية المتحدة فتح أراضيها وأجوائها لاستقبال ونقل جنود الاحتياط لجيش الإحتلال الإسرائيلي والطواقم الطبية الإسرائيلية.
في الحقيقة لم تُعلن أي جهة رسميّة في الإمارات عن أي شيء بهذا الخصوص وكل ما يتم تداوله عارٍ من الصحة.
الخبر السادس: تداول ناشطون خبر إقفال المدارس في لبنان
في الحقيقة أكد وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال عباس حلبي أن لا صحة لما يتم تداوله عن إقفال المدارس الرسمية والخاصة إلى أمد غير محدد”.
الخبر السابع: يتم التداول بصورة مناشير تتضمن دعوات لإخلاء المنازل في الضاحية الجنوبية لبيروت لأنها مهددة بالتعرض للقــصف الإسرائيلي.
في الحقيقة أن هذه المناشير قديمة وتعود إلى حرب تموز عام 2006، وتمّ تصويرها على أنها جديدة.
الخبر الثامن : مقطع فيديو يُظهر شبّان يقومون بحرق السفارة الإسرائيلية في البحرين رداً على العدوان الإسرائيلي على فلسطين.
بعد التدقيق تبين أن الفيديو قديم ويعود للعام 2012. حينها قام متظاهرون بحرق مبنى للشرطة البحرينية بعد أن قامت بقتل أحد المواطنين خلال مظاهرات احتجاجية.
كلمات دلالية: الخبر الحقيقة أي الإسرائيلي يتم فيديو التدقيق الإسرائيلية |