رفضت الفنانة علا غانم ما صرح به طليقها أخيرا، طالبا عقد جلسة صلح بينهما لإنهاء خلافاتهما السابقة، وقالت إنها لاتفكر في عقد جلسة صلح مع طليقها أو تصفية حسابات، وأنها تنتظر رد القانون لاسترجاع كل ما سلبه منها.
وتابعت علا بحسب مجلة «لها»: «اعتبرت نفسي تعرضت لحفرة زي بركة الطين لمست بس طرف فستاني بس نضفته وكملت وهكمل حياتي بشكل طبيعي».
وكان طليقها عبدالعزيز حسن قد وجه رسالة إليها في تصريحات سابقة، قال فيها: «اتقي الله واتقي العيش والملح ولازم نقعد مع بعض ونحل أزمتنا بهدوء، وضروري وجود شخص يتكلم بالحق».
وقد بدأت الأزمة بين علا وطليقها حين صرحت بتعرضها للضرب المبرح والطرد من منزلها على يد «بلطجية» استعان بهم زوجها السابق، ما دفعها لإقامة دعوى خلع ضده.
وأضافت علا في تصريحات تلفزيونية أن زوجها اقتحم الفيلا بمساعدة مجموعة من الأشخاص، وأنها فوجئت باختفاء هؤلاء الأشخاص بمجرد وصول الشرطة الى المنزل.