تشدد مصادر سياسية مطلعة على أنَّ موضوع البحث في ثغرات النظام السياسي أو بلغة أخرى تطوير الطائف مطروح على طاولة البحث خارجياً، خاصة وأن أمير قطر أشار بشكل واضح إلى ضرورة معالجة أزمة النظام. لكن هذه المصادر تضيف أن البحث في النظام مؤجل حالياً خاصةً وأن الأزمة الرئاسية لا تزال عميقة، وتسأل: إذا كانت القوى السياسية اللبنانية لا يمكنها أن تتفق على إسم رئيس الجمهورية فكيف ستتفق على بحث تعديلات دستورية لمعالجة الثغرات الواضحة في آليات النظام؟!