تبيّن أن إعلاميا متقلّب الولاء والانتماء هو مصدر التقرير الذي بثتهُ الـMTV أمس والذي نسبته الصحافية المُعدّة الى حزب الله.
ليست المرة الأولى التي يتعاون فيها الإثنان من أجل إعداد تقارير مماثلة موجّهة سبق أن ثبت عدم صحتها، يرمي منها الإعلامي إلى إقتناص الفرص والتصيّد السياسي وغير السياسي بما يخدم من يعمل لهم راهنا، علما أنه يقوم بالشيء نفسه مع إعلاميين آخرين.
وسبق للإعلامي أن نقل في أكثر من موضع كلاما عن لسان قيادة الحزب. لكن تكرار هذا الأمر وتوضّح دوافعه والنوايا المختزنة، دفع العلاقات الإعلامية في الحزب إلى اصدار نفي لتقرير الـMTV.